الصفحه ٢٥٠ : أبو عبد الله الحمصي ، عن جماعة من الصحابة مرسلا وعن معاوية والمقدام بن
معديكرب وأبي أمامة. وعنه : ثور
الصفحه ٢٥٤ : أبدا كتاب الله وسنّتي» (١) فكيف يمكن التمسّك به وهو غير معلوم؟
وعن علي بن أبي
طالب ـ رضي الله تعالى
الصفحه ٣٣٣ : في المسند ٣ / ١٧ عن أبي سعيد الخدري. وذكره السيوطي في الدر
المنثور ٢ / ١٦٣ ـ والزبيدي في الإتحاف
الصفحه ٣٦٥ : المداومة على العمل (٢٧) ، حديث رقم (٤٢٤٠).
وأحمد في المسند (٦ / ٦١) ، ١٧٦ ، ٢٤١ ،
٢٧٦).
وابن أبي شيبة
الصفحه ٣٧٥ : السنن (٣ / ١٦٠ ، ١٦١ ، ١٦٢
، ١٦٦ ، ١٦٧).
وابن ماجه في السنن حديث رقم (١٢٦٩).
وأحمد في المسند
الصفحه ٣٨٧ :
الدعاء باب ما يدعو به الرجل إذا رأى السحاب والمطر حديث رقم (٣٨٩٠).
وأحمد في المسند (٦ / ٩٠) ـ وابن أبي
الصفحه ٤٨٤ : ـ إذا دخلوا النّار ، لحديث أبي سعيد الخدري قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أما أهل النّار
الصفحه ٤٩١ : وغيرها (٣٠) حديث رقم (١٢٤٢ / ١٦١٢)
وأحمد في المسند ٦ / ٦٤ ، ٧٩ ، ٢٥٢ وذكره المنذري في الترغيب ٣ / ١٥
الصفحه ٢٢٥ :
وأصحابه ... (٢٦) حديث رقم (٢١٩١) وقال حديث حسن صحيح ـ وأبو داود الطيالسي في
المسند ص (٢٨٦) ـ وأحمد في
الصفحه ٧٩ : خمسين ومائة ، وهي السنة التي مات فيها الإمام أبو حنيفة رحمهالله.
حمل إلى مكة وهو ابن سنتين ونشأ بها
الصفحه ١٥٠ : ، فلما وقع بعدها ساكن حرّكت بالكسر.
__________________
(١) عجز بيت لرجل من
بني حنيفة ، يمدح مسيلمة
الصفحه ٢١٠ : عنه
جماعة ، منهم الإمامان أبو حنيفة ومالك ، كان جريئا صداعا للحق توفي ١٤٨ ه.
ينظر وفيات الأعيان
الصفحه ٢٤٨ : الشافعي ـ رضي
الله تعالى عنه ـ فإنه قال : ليست آية من الفاتحة ويجهر بها.
وقال أبو حنيفة
رضي الله تعالى
الصفحه ٣٠٤ : ، أبو وائل ، شاعر غزل ، من فرسان بني حنيفة ، من أهل اليمامة ، انتقل إلى
بغداد في زمن الرشيد ، واتصل بأبي
الصفحه ٣٥٩ : ء».
وقرأ أبو حنيفة ـ رحمهالله ـ : «وإذا لاقوا».
و «الّذين آمنوا»
مفعول به ، و «قالوا» جواب «إذا