الصفحه ٥٧٠ : وفيه أحمد بن الحارث الغساني وهو متروك.
والحديث ذكره المتقي الهندي في «كنز
العمال» (١٥ / ٤٤) رقم
الصفحه ٥٨١ : » ؛ كقوله : [الكامل]
٤١٧ ـ من يثقفن منهم فليس بآئب
أبدا وقتل بني
قتيبة شافي
الصفحه ٥٨٢ :
إنما يتم لو كان
المخاطب بهذا الكلام آدم وبنيه ، فالرّسل إلى آدم من الملائكة ، وإلى بنيه من
البشر
الصفحه ٥٨٧ : ء الأوّل
، ويليه الجزء الثّاني
وأوّله : «قوله
تعالى : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ
اذْكُرُوا
الصفحه ٧ : ـ الجركسي ، الملك الظاهر سيف الدين ، أبو سعيد ، وقد
تسلطن سنة ٨٤٢ ه بعد عزله ليوسف بن برسباي الذي كان سنه
الصفحه ٩ : ينتمي إلى بيت من
أشراف التتار ، بنى له جيشا عظيما ، واتخذ سمرقند مسقط رأسه قاعدة لانتشار أعماله
الصفحه ١٧ : ، كان من بينهم شهاب الدين بن حجر العسقلاني مدرس الشافعية ، فجاء إليه
السلطان ليستمع درسه ، فلما أقبل
الصفحه ١٨ :
المدرسة الأمير جمال الدين محمود بن علي الاستادار في سنة ٧٩٧ ه ، وقد رتب لها
درسا ، وعمل فيها خزانة كتب لا
الصفحه ٢٧ : أنهما بمعنى واحد .. ومن هؤلاء : «أبو عبيد القاسم بن سلام» وطائفة معه (٥).
ـ ومنهم من فرق
بينهما
الصفحه ٣٠ : )
....
(٤) التفسير ورجاله /
محمد الفاضل بن عاشور ص ٧ ـ ٨.
(٥) المقدمة ص ٣٦٧ ط
الأزهرية سنة ١٩٣٠.
الصفحه ٣٣ : رواه
البخاري عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال (٤) :
«كان عمر يدخلني
مع أشياخ بدر ، فكأن بعضهم وجد في
الصفحه ٦٧ : ، وأعلمهم
بالألفاظ واللهجات. وفي هذا يقول ابن حزم : «لقد كان محمد بن عبد الله قبل أن
يكرمه الله بالنبوة
الصفحه ٦٨ : القرن الثاني ، حيث إن الباحثين ذكروا أن
إبراهيم بن هرمة آخر من يحتج بشعرهم ، وقد توفي عام ١٧٦ ه. كما أن
الصفحه ٨٤ : : أجمع القوم
إذا صاروا ذوي جمع كما يقال : ألبن وأتمر : إذا صار ذا لبن وتمر ، والّذي يظهر في
تحرير المعنى
الصفحه ٩٦ :
شواهد الألفية : ١٦٤ ، والدر المصون ١ / ٤٨.
(١) معمر بن المثنى
التيمي البصري ، أبو عبيدة النحوي : من