الصفحه ٧ :
المعاناة الاقتصادية.
وأعظم مناقبه : فتح
قبرس ، وإدخالها في نطاق التبعية لسلطنة المماليك في مصر ، وخاصة أن
الصفحه ١٢ : ،
بخلاف الطبقة السابقة.
٣ ـ العوام :
وهؤلاء هم السواد
الأعظم من الشعب ، وكانوا كسابقتهم حيث لا يجدون
الصفحه ١٤٩ : ، و «المحكم
والمحيط الأعظم» ، و «شرح ما أشكل من شعر المتنبي» ، و «الأنيق» في شرح حماسة أبي
تمام وغير ذلك. ينظر
الصفحه ٢١٩ : ، وكان الإيمان أعظم النعم ، فلو كان
الفاعل للإيمان هو العبد لكان إنعام العبد أشرف وأعلى من إنعام الله
الصفحه ٢٤٥ : صلىاللهعليهوسلم قال لأبيّ بن كعب ـ رضي الله عنهما ـ : «ما أعظم آية في
كتاب الله تعالى»؟ فقال : (بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٢٨٦ : الإيمان بالآخرة ، وذلك غير جائز ؛ لأن الركن الأعظم
هو الإيمان بذات الله وصفاته ، فكيف يجوز حمل اللّفظ على
الصفحه ٣٣٥ :
الاهتمام بدفع شرهم أشدّ من الاهتمام بدفع شرّ الكفار ، وذلك يدلّ على أنهم أعظم
جرما من الكفار ، والله أعلم
الصفحه ٤٢٢ : ، وتخافوا عقابه ، فلا تثبتوا
له ندّا ، فإنه من أعظم موجبات العقاب ، فعلى هذا تكون «لا» نافية ، والفعل بعدها
الصفحه ٤٩٨ : فسبحانه من إله ما أعظم قدرته وما أجلّ كماله.
فصل فيمن قيل له من الملائكة : «إني جاعل»
اختلفوا في
الصفحه ٥٠٢ : اللازمة من
ترك نصب الخليفة أكثر بكثير من المضار الناشئة من نصبه ، ودفع الضرر الأعظم عند
التّعارض واجب
الصفحه ٥٢٩ : مسجودا يدلّ على أنه أعظم حالا من السّاجد ، ولو كان قبلة لما حصلت هذه
الدرجة بدليل أن محمدا ـ عليه الصلاة
الصفحه ٥٣١ : ء مجتمعة على البشر ، ومع هذا يرضون بقضاء الله ، ولا
تغيرهم تلك المحن عن المواظبة على عبوديته ، وهذا أعظم في
الصفحه ٥٣٥ : ، وعليهم في المعاصي ، وذلك يقتضي أن يكون
قولهم أولى بالقبول من قول البشر ، ولو كان البشر أعظم حالا منهم
الصفحه ٥٥٠ : من
الأرض إلى السماء من أعظم النعم ، فدلّ على أن ذلك لم يحصل ، وذلك يوجب أن هذه
الجنّة غير جنّة الخلد
الصفحه ٥٦٠ : يقتضي ظلم
الغير ، وقد يكون ظالما بأن يظلم نفسه ، وبأن يظلم غيره ، فظلم النفس أعم وأعظم.
والظلم على وجوه