الصفحه ١٠٩ :
عنهما ـ يعلّمها
من بلغ من عبيده ، ومن لم يبلغ كتبها في صكّ ثم علّقها في عنقه.
وعن ابن عبّاس
الصفحه ٥٠٥ :
وقرىء أيضا (١) مشددا للتكثير. و «السّفك» : هو الصّب ، ولا يستعمل إلّا
في الدم.
وقال ابن فارس
الصفحه ١٩٤ : : ١ / ٣٦٣ ، وقال : وكذا يعقوب .. وافقهما ابن محيصن في المفردة ، واليزيدي
بخلف ، والحسن والمطوعي.
(٢) سقط
الصفحه ٣١٨ : غريبا مثلا ، يروي الإمام أحمد بن حنبل حديثا ، ويشاركه فيه غيره عن
الشّافعيّ ، ويشاركه فيه غيره عن مالك
الصفحه ١٢٢ :
إذا شاب رأس
المرء [أو](١) قلّ
ماله
فليس له في
ودّهنّ نصيب (٢)
والاستعلا
الصفحه ١٣٦ : » معناه : أنّ الذات التي يعبر عنها بهذا اللفظ «طالق» ، فلهذا
السبب وقع الطلاق عليها. و «الله» في «بسم
الله
الصفحه ٤٩٦ : (١)
فأصل ملك : مألك ،
ثم قلبت العين إلى موضع «الفاء» ، و «الفاء» إلى موضع «العين» على وزن «معفل» ثم
نقلت
الصفحه ٣٠٧ : وأكرمني» ،
وأما المعنى فلأنه (١) يفيد معنى في الاسم ، فلما اشبهت الأفعال وجب أن تشبهها في
العمل.
روى ابن
الصفحه ٤٠٩ : الدلالة المنفصلة أوجبنا العموم.
فصل في المراد بالعبادة في القرآن
قال ابن عبّاس رضي
الله عنه : «كلّ ما
الصفحه ٣ : عصر ابن عادل نذكر مقدمة في بيان «أصل المماليك البرجية وتكوينهم» :
وقد نشأ هؤلاء
المماليك في عهد
الصفحه ٥٧ : بن كيسان ، وكان من أشهر شيوخها : وهب ابن منبه الصنعاني.
وهكذا بذل هؤلاء
التابعون جهدا ضخما في حمل
الصفحه ٤٩٢ :
فقلت : أهي سرت
أم عادني حلم (٢)
وبعد «لكن» في
قراءة ابن (٣) حمدون (٤) : (لكِنَّا هُوَ اللهُ
الصفحه ٥٥٤ : [ودونه] «وهذه»
بسكونها و «ذه» بكسر الذال فقط ، والهاء بدل من الياء لقربها منها في الخفاء.
قال «ابن عطية
الصفحه ٥١ :
الذين تخرجوا فيها على يدي ابن عباس ، وفي نهاية مطافنا معها نرصد ما يلي :
* كان لهذه
المدرسة دور ضخم في
الصفحه ٣٣٠ : اللفظ أولا فقيل : «من يقول» ، والمعنى ثانيا في «آمنا».
وقال ابن عطية (٢) : حسن ذلك ؛ لأن الواحد قبل