الصفحه ٤١٢ :
فلمّا كففنا
الحرب كانت عهودكم
كلمع سراب في
الملا متألّق (١)
أي : لنكفّ الحرب
الصفحه ٣٤٨ : وُجُوهُ) [الملك : ٢٧] ،
وافقه هشام في الجميع ، وابن ذكوان في «حيل» وما بعدها ، ونافع في «سيء» و «سيئت
الصفحه ٥٢٢ : ، وأنت الحكيم في هذا الفعل المصيب فيه.
وعن «ابن عباس» أن
مراد الملائكة من «الحكيم» أنه هو الذي حكم بجعل
الصفحه ٣٤٣ :
شاعر».
و (بِما كانُوا يَكْذِبُونَ) متعلّق بالاستقرار المقدر في «لهم» ، أي : استقر لهم عذاب
أليم بسبب
الصفحه ٢٦٢ : لا شك فيه.
قال ابن الخطيب رحمهالله تعالى : سلّمنا أن المشار إليه حاضر ، لكن لا نسلّم أن
لفظة «ذلك
الصفحه ٢٦٠ : أربعة أحرف.
و «كهعيص وحم عسق»
على خمسة أحرف ، والسبب فيه أن أبنية كلامهم على حرف وحرفين إلى خمسة أحرف
الصفحه ٢٧ : قيل : طلعت الشمس ،
فتأويل هذا هو نفس طلوعها ، وهذا في نظر «ابن تيمية» هو لغة القرآن التي نزل بها
الصفحه ٥٤٩ :
فصل في وقت خلق حواء
اختلفوا في الوقت
الذي خلقت زوجته فيه ، فذكر «السّدي» عن ابن مسعود ، وابن
الصفحه ٥٠ :
سيد التابعين علما
وعملا وإتقانا في زمانه بمكة (١).
قال ابن سعد (٢) :
سمعت بعض أهل
العلم يقول
الصفحه ١٠٦ : من المشركين. توفي في طاعون «عمواس» سنة
ثماني عشرة ، وقبره ب «بيسان» في شرقيه. قال ابن المسيب : عن
الصفحه ٣٦٥ : والآخرة ، أما في الدنيا ، فلأنه
أطلع الرسول على أسرارهم لمبالغتهم في إخفائها ، وأمّا في الآخرة فقال ابن
الصفحه ٥٦٧ : الجرّ على الثاني ، و «من»
لابتداء الغاية.
فصل في قصة الإغواء
روي عن ابن عبّاس
، وقتادة قال الله
الصفحه ٩ : الأشرف قايتباي في اليوم التالي من تنازله ، وذلك سنة ٩٠١ ه (١).
ومعنى هذا أن
صاحبنا الإمام ابن عادل قد
الصفحه ٢٧٦ : والبخاري في تاريخه والترمذي وابن ماجه وابن أبي حاتم والبيهقي
في «الشعب» عن عطية السعدي مرفوعا.
الصفحه ١٨٢ :
فصل في وجوه تربية الله لعبده
قال ابن الخطيب (١) ـ رحمهالله تعالى ـ : «وجوه تربية الله للعبد