الصفحه ١٨٩ : المحيط : ١ / ١٣٤ ، والشواذ : ١ ، وقيل : هي قراءة أنس بن مالك.
(٧) سقط في أ.
(٨) في أ : مختصة.
الصفحه ٥٧٦ : ، وتطلق على
الجمل
__________________
وأخرجه عبد بن حميد وابن المنذر
والبيهقي في «الشعب» عن قتادة كما
الصفحه ٣٩ : كعب».
وذكر ابن الأثير
الجزري في ترجمة ابن عباس أنه (٢) «حفظ المحكم في
زمن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠ :
منهم في القرن التاسع الهجري ، الذي هو القرن الذي عاش فيه إمامنا ابن عادل
الحنبلي :
كابن الملقن
الصفحه ٥٧٥ : نسبته للفريابي وعبد بن
حميد وابن أبي الدنيا في «التوبة» وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن
الصفحه ٤١ :
الصلاح والنووي» وغيرهما هذا الإطلاق بما يرجع إلى أسباب النزول ، وما لا مجال
للرأي فيه.
يقول ابن الصلاح
الصفحه ١٧٩ :
ـ بمعنى المالك ، فليس هو معنى زائدا.
وقيل : يكون بمعنى
الخالق.
واختلف فيه : هل
هو في الأصل وصف أو مصدر
الصفحه ٩٧ : أمر الأمة بعد أبي بكر ـ رضي الله عنهما ـ ، وفتح
في أيامه عدة أمصار ، أسلم بعد أربعين رجلا ، عن ابن عمر
الصفحه ١٦٠ : ) لوكيع والفريابي في تفسيرهما ، وأبي عبيد في «فضائل
القرآن» ، وعبد بن حميد وابن المنذر في «تفسيره» ، وابن
الصفحه ٦٣ : (٦)
وبذور هذا الاتجاه
نجدها في تفسير ابن عباس المبثوث في ثنايا التفسير الأثري ومن أمثلة ذلك ما رواه
ابن جرير
الصفحه ٥٩ : التفسير في القرن الثاني ، لأن تفسير ابن جرير
الطبري ألف في أواخر القرن الثالث ، وصاحبه توفي في أوائل القرن
الصفحه ٤٠٦ : البيت في
أمالي ابن الحاجب : ص ٤٤٨ ، الإنصاف : ١ / ١١٨ ، الجنى الداني : ص ٣٥٦ ، خزانة
الأدب : ١١ / ١٩٧
الصفحه ٤٨٤ : موت.
قال القرطبي :
فعلى هذا التأويل هي ثلاث موتات ، وثلاث إحياءات ، وكونهم موتى في ظهر ابن آدم
الصفحه ٥٠٣ : مبايعة من
كان مستجمعا لأكثر الشروط من أهلها ، مع الاجتهاد ، والسعي لاستكمالها كلّها فيه.
قال ابن خلدون
الصفحه ٢٢٥ :
توقد في قلب ابن آدم ، ألم تر إلى انتفاخ أوداجه وحمرة عينيه» (١).
وإذا وصف به
الباري ـ تبارك وتعالى