الصفحه ٢٨٧ : بالشّاهد ، ويريدون بالغائب ذات الله
تعالى وصفاته ، والله أعلم.
واختلفوا في
المراد ب «الغيب».
قال ابن
الصفحه ١٥٢ : ترك قراءة بسم الله الرحمن الرحيم رقم (٩٠٩) وابن ماجة في السنن حديث
رقم (٣٧٨٤) والبيهقي في السنن
الصفحه ٢٦٩ :
ولا في كونه من
عند الله تعالى ولا في كونه معجزا. ولو قلت : المراد لا ريب في كونه معجزا على
الخصوص
الصفحه ١٧ :
وحده في الخطط سبعين مدرسة قد أنشئت في مصر في القرن التاسع وما قبله.
وقد ذكر ابن إياس
والجبرتي مدارس
الصفحه ٢٣٢ : «الرونق» توفي في بغداد ٤٠٦ ه.
ينظر طبقات الشافعية : ٣ / ٢٤ ، البداية
والنهاية : ١٢ / ٢ ، ابن خلكان
الصفحه ١١٥ : الجنّ ، وقراءته عليهم ، ودعوته إيّاهم إلى الإسلام.
وروى القاضي أبو
بكر في «الهداية» أنّ عيسى عليه
الصفحه ٣٧٥ : السنن (٣ / ١٦٠ ، ١٦١ ، ١٦٢
، ١٦٦ ، ١٦٧).
وابن ماجه في السنن حديث رقم (١٢٦٩).
وأحمد في المسند
الصفحه ٥٢٥ : الكبر وألّا يسجد.
قال «ابن عطية» (٣) : وجاء «تكتمون» للجماعة ، والكاتم واحد في هذا القول على
تجوّز
الصفحه ٣٣٢ : : أنهم ليسوا ملتبسين بشيء من الإيمان في وقت من الأوقات.
فصل في سبب نزول الآية
قال ابن عباس ـ رضي
الله
الصفحه ١٣٠ : ، وطبقات ابن سعد ٥ / ٣٣٠ ، ٩ /
١٤٢.
(٢) في ب : الجيم.
(٣) علي بن مؤمن بن
محمد ، الحضرمي الإشبيلي ، أبو
الصفحه ٤٥٧ :
وفي الحديث عن
عمّار بن ياسر (١) في حقّ عائشة (٢) رضي الله تعالى عنهما : «إنّي لاعلم أنّها زوجته في
الصفحه ٣١٥ : الأنواع سواء في أن من لقي الله ـ تعالى
ـ بواحد منها ؛ لا يغفر له.
فصل في تحقيق حد الكفر
قال ابن الخطيب
الصفحه ٣٩٥ : (١)
والأكثر في خبرها
تجرّده من «أن» ، عكس «عسى» ، وقد شذّ اقترانه بها ؛ قال رؤبة : [الرجز]
٢٥٨ ـ قد كاد من
الصفحه ٤٧١ : ](٢).
وجوّز ابن عطية (٣) أن يكون جملة قوله : (يُضِلُّ بِهِ
كَثِيراً) من كلام الكفّار ، وجملة قوله : (وَيَهْدِي
الصفحه ٥١١ : وابن أبي حاتم عن ابن عباس كما ذكره السيوطي في «الدر المنثور» (١ / ٩٥).