الصفحه ٣٧ : ... يلتقي مع الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ في الجد الأول (عبد المطلب) ، فهو ابن عم رسول الله
الصفحه ٦ : :
العصر المماليكي في مصر والشام ص ١٥٨.
(٣) ينظر : ابن دقماق
: الجوهر الثمين ٢ / ٢٦١ ، والمقريزي : الخطط
الصفحه ٤٣ : يتورع من القول في
التفسير برأيه.
يروي ابن خلكان (٥) : «أن رجلا سأل سعيدا أن يكتب له تفسير القرآن فغضب
الصفحه ٢٥٧ : صفاته.
قال ابن عباس ـ رضي
الله تعالى عنهما ـ في : «الم» : «الألف إشارة إلى أنه [أحد ، أول ، آخر ، أزلي
الصفحه ٣٨ : لبراعته في التفسير ، كما لقب بالحبر ، لغزارة علمه.
وبالبحر كذلك.
وإذا كان ابن عباس
قد فاته طول الصحبة
الصفحه ٤٤٢ : ، ومنعوها من الحقوق ، حيث يحمى عليها في نار جهنّم ، فتكوى بها جباههم
وجنوبهم وظهورهم.
قال ابن الخطيب
الصفحه ٥٢٣ :
وتحرزت بالمفرد عن
المضاف نحو : يا عبد الله ، ومن الشبيه به ، وهو عبارة عما كان الثّاني فيه من
تمام
الصفحه ٣٨٧ : كتاب الاستسقاء (١٧) باب
القول عند المطر (١٥) حديث رقم (١٥٢٣).
وابن ماجه في السنن (٢ / ١٢٨٠) كتاب
الصفحه ٤٩ : حدثتنا!! فقال : حدثني ابن
عباس أن آخر آية نزلت من كتاب الله (وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى
الصفحه ٨ : وصفه ابن إياس
بأنه كان : «وافر العقل سديد الرأي ، عارفا بأحوال المملكة ، يضع الأشياء في محلها
، موصوفا
الصفحه ٤٠٢ : «أراد» ، حتى لا يكاد ينطق به إلا في
الشيء المستغرب ؛ كقوله تعالى : (لَوْ أَرادَ اللهُ
أَنْ يَتَّخِذَ
الصفحه ٢١٥ : ، حكى ذلك ابن الأنباري (٢).
والتفسير ، قال
البغويّ ـ رحمهالله تعالى ـ : (صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ
الصفحه ٤٢٦ : ما جاء في
الإنجيل في عدة مواضع ؛ من ذكر الله بلفظ الأب ، وذكر عيسى بلفظ الابن ، وذكر
الاتحاد والحلول
الصفحه ٤٢٥ : : (عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ) ، وجاء في القرآن آيات كثيرة
ترد على هاتين الطائفتين ، نذكر من بين هذه الآيات آية
الصفحه ٥٨ : ، توفي سنة ١٤٩ ه ، أول من صنف بالحجاز الكتب ، نقل عنه
ابن جرير في تفسيره. راجع طبقات ابن سعد.