الصفحه ٦٠ : الأسباب فحرى بنا أن لا نغفل أمر النظر في هذه
المعانى ، وأنها هل هى في الأسباب أو ليست في الأسباب (٥) ، وإن
الصفحه ٨٤ : المتحرك ،
وهو توسط بين المبدأ المفروض والنهاية بحيث أى حد يفرض فيه لا يوجد (١٦) قبله ولا بعده فيه (١٧) لا
الصفحه ١٢١ : ، فحينئذ لا يكون خطان ، بل خط واحد. والأجسام التي (١) تمتنع (٢) عن التداخل ليس الذي منع ذلك من هذا الجسم أن
الصفحه ٨٢ : يجوز أن يقع فيه هذا الخروج من القوة إلى الفعل ، وأيها لا يجوز أن
يقع فيه ذلك. ولو لا أن الزمان مما نضطر
الصفحه ٣٠٣ :
طبيعية ، وكيف
تكون (١) وليس شيء من الأوضاع والأيون التي تفرض (٢) مهروبا عنه (٣) بالطبع بتلك الحركة
الصفحه ١١ : لشك الذهن ، لا لأن (٥) الأمر فى نفسه صالح لأن يضاف إلى تلك الجسمية ، أى
المعنيين منهما كان.
فالشخص
الصفحه ٤٩ : بحسب (١١) الأمور الطبيعية.
فأما (١٢) إذا أخذ المبدأ الفاعلى لا بحسب الأمور الطبيعية ، بل بحسب
الوجود
الصفحه ٢٩٢ : (٢)
أو امتناع (٣)
ذلك فيها (٤) حتى يكون بينها (٥)
سكون لا محالة
قد عرفنا أن
الحركة كيف تكون واحدة وكيف
الصفحه ٧٩ : (٤)
الأول فى الحركة
الثاني فى نسبة الحركة إلى المقولات الثالث فى بيان المقولات التي تقع الحركة
وحدها لا
الصفحه ٨٠ : القول فى مباحث زمانية مثل الكون فى الزمان ،
والكون لا فى الزمان ، وفى الدهر والسرمد وتعينه ، وهو ذا
الصفحه ٢٠٥ : ) يعدم (٢٢) التجزئة بنحو آخر ، أى (٢٣) لا يكون حركة
خارجة إلى الفعل عند مبدأ (٢٤) وإلى منتهى يتم عنده
الصفحه ١٢٢ : (٢٢)؟ وأية خاصية أخرى تكون لها بسريان (٢٣) البعد الآخر فيها؟ فإنا لا نجد فى المادة إلا نحوا من
الاتصال
الصفحه ٢٥٣ :
التي تفرض (١) حواليه بذلك البعد وتفرض (٢) من جهات شيء ، أيها (٣) كان بدل صاحبه
حدد الجهة التي
الصفحه ٢٦٣ :
ووحدة الزمان هى
اتصاله ، فكل (١) حركة بهذه الصفة فهى واحدة بالشخص ، وتكون (٢) لا محالة فى متحرك
الصفحه ١٤٠ : المكان ، فإن بطل هذا بطل ببيان آخر ، لا لنفس صحة وجود الحركة فى المتحرك.
وبالجملة المكان أمر لازم لموضوع