الصفحه ٧٩ :
المقالة الثانية
من الفن الأول (١) (٢)
فى الحركة وما يجرى معها
وهى (٣)
ثلاثة عشر فصلا
الصفحه ٨٣ :
فهو بعد لم (١) يتبرأ عما هو (٢) بالقوة فى الأمرين جميعا ، أحدهما المتوجه إليه بالحركة
والآخر فى
الصفحه ١٠١ : بينها (٥) استحالات فى الكيف والكم ، فيكون المنى لا يزال يستحيل
يسيرا يسيرا ، وهو بعد منى ، إلى أن تنخلع
الصفحه ١١٥ : (١) للشراب والبيت للناس. وبالجملة ما يكون فيه الشيء ، وإن لم يستقر عليه (٢) ، وهذا هو الأغلب عندهم وإن لم
الصفحه ١١٦ :
يكون متحركا. وذلك
لأن ما يجعلونه مكانه (١) يتبدل عليه ، فإن كان ساكنا فسكونه فى أى مكان ، إذ من
الصفحه ١٤٦ : منه ما هو طبيعى ومنه
ما هو قسرى ، فكذلك (٢) الحال فى العظم والصغر. وإذا كان هذا جائزا لم يكن كل
الصفحه ١٥٤ : قد قارنت الماضى. ولذلك (٣) يصح أن يقال : حركة فى زمان ماض ، ولا يجوز أن يقال حركة
فى حركة ماضية
الصفحه ١٧٢ : يقول إن الدهر مدة السكون أو زمان غير معدود بحركة ،
ولا يعقل مدة ولا زمان ليس فى ذاته قبل ولا بعد ، وإذا
الصفحه ١٩٥ :
لو كانت الحركات
فى الركض والارتماء مساوية للسكنات (١) وكانت الشمس ليس (٢) لها إلا الحركات فقط
الصفحه ٢١٨ :
ما لا نهاية ، من
حيث هو لا نهاية ، يجب (١) أن يكون كل جزء فى طبع الكل ، وأن يكون الجزء المحاط
الصفحه ٣٠١ : الوجوه ، ولا يزيل أمرا له فى ذاته ، بل يزيل (٥) نسبة (٦) له إلى أمر من (٧) خارج ، ويخص (٨) المستديرة
الصفحه ٣٢٥ :
العلم فيه اختلافا
على مذاهب. فمنهم (١) من يرى أن السبب فيه رجوع لهواء المدفوع فيه إلى خلف المرمى
الصفحه ٣٢ : يحرك المحرك ، فإن كان للنفس متوسط في التحريك
فذلك (٢) غير التحريكات المكانية ، بل في تحريك الكون
الصفحه ٣٣ :
والتشكيل (١) إلا داخلا في معنى التحريك ، وليس معنى حفظ الخلق والأشكال
إلا في التسكين.
ولو كان
الصفحه ٣٥ : يكون للجسم وهو فى حيزه الطبيعى ،
فيكون فعلها (٢) مثلا فى جوهر الماء ، إما بالقياس إلى المتأثر عنه