الصفحه ١٣٨ : جملة السطوح التي تلاقى الماء من جميع جهاته (٣) مقعرا من الجرة ومحدبا من الجسم الذي فى داخل الماء هو
الصفحه ١٧٥ :
المقالة الثالثة
من الفن الأول (١)
فى الأمور التي للطبيعيات من جهة ما لها كم
وهى أربعة عشر
الصفحه ٢٠١ :
وأما حديث تشبيه
الانقسام بالتركيب ، سواء كان تركيب الجسم فى نفسه أو تركيبه مع غيره ، فليس
بصحيح
الصفحه ٢٠٤ :
أظهر ، فكيف تنسب
إليها أجزاء حركة بالفعل. وأما فى سائر الحركات فإن كان لها أجزاء بالفعل صح أن
يقال
الصفحه ٢٢٥ :
متناهية الشدة
كالميل الثقيل أو الخفيف ، فإن ذلك يوجب وقوع فعله لا فى زمان ، ويستحيل أن تكون
حركة
الصفحه ٢٢٦ : كلما صار أعظم (٢) صارت القوة أكثر وأزيد. والذي (٣) يذهب إلى غير نهاية (٤) فى العظم ، فكذلك (٥) قوته
الصفحه ٢٥٣ : يحددها (٤) الآخر لو كان مكانه ، بتحديده طرف بعد واصل بينه وبين
الجسم الأول ، وتكون متشابهة فى أنها بالطبع
الصفحه ٢٧٤ :
حتى يتقوض (١) ، لكانت الصورة تبطل. ثم إن أخذ فى إعادة (٢) لبنة لبنة على
ذلك النظم بعينه ، تكون
الصفحه ٢٨٥ :
ولقائل أن يقول :
كيف يكون المبدأ مضادا (١) للمنتهى ، ومبدأ الحركة ومنتهاها قد يكونان (٢) فى جسم
الصفحه ٢٩١ :
الجهة ساكنا ، بل
السكون عدم الحركة التي فى ذلك الجنس (١) مطلقا. وكذلك
الساكن فى نوع أين أو كيف
الصفحه ٣١٦ :
يخلو إما أن يكون
ذلك له عن علة له (١) في ذاته وعن (٢) صورته الطبيعية (٣) ، أو عن علة خارجة عن
الصفحه ٣٢٦ : الحركة موجود على ما ينبغى بالفعل ، وليس هناك مانع عن الحركة فى (٣) المتحرك ولا فى المسافة. وإن كان
الصفحه ٦٢ :
نافعة في مصالح البقاء (٤) ، فاستفاد (٥) الشخص بذلك بقاء ، وربما (٦) اتفق له من آلات النسل نسل (٧) لا
الصفحه ٦٨ : (٢) إلى المكان غاية صار الأمر بختيا. فإن الجواب عنه أن قوله
: إن الجعل لا يغير الحال فى هذا الباب ، هو
الصفحه ٧٣ :
ضمنا أن أفعالها
فى المواد (١) المطيعة التي (٢) لها هى لغايات ، وهذا لا يزاحم ذلك. والموت والذبول