الصفحه ٢٧١ : (١) تعاندها (٢) على اختلاف (٣) الأشياء فى النوع
، ولأن الحركة فى نوع السواد غير الحركة فى نوع البياض ، لاختلاف
الصفحه ٢٩٠ : كان جسم. يسكن فيه الجسم سكونا
متصلا ، وكان يعرض أن يسخن أو يبرد (٣) أو يبيض أو يسود
، لم يجب أن يصير
الصفحه ٣١٥ :
إلى البطلان من
السبب الذي يعرف في موضعه ، وهو السبب الذي يبطل القوى المستفادة العرضية من القوى
الصفحه ٣٢١ : بحسب القياس إلى أجزاء المحيط الموضوع فيه ، أو المحيط (٢) به الموضوع عليه ، وبالجملة إلى (٣) أجزاء ما
الصفحه ٣٢٢ :
طبيعى ، بل (١) في أكثر الأمر له (٢) انضغاط (٣) بعد إلى السفل ، واختلاف في بعض أجزائه من تحت ، فإذا
الصفحه ٣٢٧ : ، فيكون السبب القوة والميل. وما بال الأشياء التي
يتفق حصولها مع فى هذا الهواء اللصيق (٤) بالسهم (٥) ترسب
الصفحه ٣٣١ : دائمة ،
ما دامت السماء قد ظهر أمرها ، فههنا محرك أو غير متناهى القوة ، فليس بجسم ولا فى
جسم.
فينبغى
الصفحه ٥ :
المقالة الأولى (١)
فى الأسباب والمبادئ للطبيعيات
خمسة عشر فصلا(٢) (٣)
(ا) فى تعريف
الطريق
الصفحه ١٢ : ، وكأنا قد أوضحنا هذه المعانى فى تعليمنا لصناعة
البرهان.
وأما مناسبة هذه
العلل المفارقة للمعلولات بحسب
الصفحه ٢٠ :
من حيث يستحيل إلى
الإنسانية ، وحيث لا يصح من ذلك أن يقال فيه «عن» فإذا أضيف إليه العدم صح ، كما
الصفحه ٤٤ :
فيكون النظر في
طبيعة العدد من حيث هى كذلك نظرا رياضيا ، وأما (١) المقادير فإنها تشارك المتعلقات
الصفحه ٧٠ :
والذي يجب علينا
أن نقوله فى هذا الباب ونعتقده هو أنه لا كثير مناقشة الآن فى أن للاتفاق. مدخلا
فى
الصفحه ٩٤ : نوع من الكيف ، ولا النقلة (١٠) نوع من الأين. فإن وقوع الحركة فى الكيف ليس على أن الكيف
جنس لها ولا
الصفحه ١٣٢ :
تحتملها طبيعة الجسم ، مساويا فى زمانه لغير (٥) المقاومة ، وهذا محال. فقد ظهر أنه لا يكون فى الخلاء حركة
الصفحه ١٣٧ :
[الفصل التاسع]
ط ـ فصل (١)
فى تحقيق الفول فى المكان (٢)
ونقض حجج مبطليه والمخطئين (٣) فيه