الصفحه ٢٣٨ :
وقتا لا وجود
للآخر فيه. نعم (١) قد اجتمعت فى وصف العقل لها بأنها كانت موجودة ، والاجتماع
فى الحمل
الصفحه ٢٤٢ : فى العدد صح ، ولم ينفعهم ، لأن كلامهم فى الأقل فى
المقدار ، وليس يجب ، إذا كان الأقل فى العدد مزاجه
الصفحه ٢٧٦ :
[الفصل الخامس]
ه ـ فصل (١)
فى مضامة الحركات ولامضاتها
من عادة الناس أن
يقولوا مرة فى كل حركة
الصفحه ٢٧٨ :
عسى أن يكون ذلك التوهم بحيث أن المستدير لو أمكن استقامته لكان حينئذ يوجد فيه
مثل وزيادة (١) ، فيكون
الصفحه ٢٧٩ :
انتهاء (١) ، وما كان فيه إلى البياض كنسبة نظرائها (٢) من ذلك الجانب
إلى السواد. وهذا وجه غير متحقق
الصفحه ٢٨٧ :
يعرض للحركات
المستديرة أن يكون لها أضداد من المستديرات ومن المستقيمات فى معان تعرض لها ،
وإنما
الصفحه ٢٩٦ :
فليس يلزم (٢) منه. المراد على ما بيناه (٣) إلا أن يوجب منه اتصال (٤) الحركتين المذكورتين فى الوهم
الصفحه ٣١٤ :
ذلك لا بجسميته (١) ، بل لأن فيه مبدأ أو قوة معدة نحو ذلك المكان. فإن (٢) كانت تلك القوة مقتضية
الصفحه ١٥ : ، وكذلك
كل ما يجرى فى ذلك مجراها ، ولأنها يبتدئ منها التركيب فى هذا المعنى بعينه تسمى
عنصرا ، وكذلك كل ما
الصفحه ٢٨ :
وأنت إذا تأملت
وجدت التناهى وغير التناهى (١) يكفى في تحقق وجوده أن يكون (٢) كما متصلا وهو المقدار
الصفحه ٤٢ :
وهذه العلوم لا
تشارك كلها (١) العلم الطبيعى في المسائل البتة ، وكلها ينظر في الأشياء
التي لها من
الصفحه ٤٣ : ، طبيعة (٣) متشابهة يستحيل (٤) ان يكون مختلفا فيه ، فيكون في بعضه زاوية وفي بعضه خط
مستقيم ، أو يكون بعضه
الصفحه ٩٥ : زيادة لا يثبت مبلغها ، بل يكون فى كل آن مبلغ
آخر ، فتكون هذه الزيادة المتصلة هى الحركة إلى (٥) السواد
الصفحه ١٤٤ : أن يكون كل جسم فى
مكان وجوبا فى نفسه ، كان سعينا (٤) فى ايجابه سعيا باطلا ، وعسى أن يكون الأوجب
الصفحه ١٥٣ :
أن يقال فيها إنها
أسرع الحركات ، لأنها تقطع مع قطع الحركة الأخرى أعظم مع ما فى هذا مما نتكلم فيه