الصفحه ٣٠٠ :
[الفصل (١)
التاسع]
ط ـ فصل
فى الحركة المتقدمة بالطبع وفى ايراد فصول الحركات على سبيل الجمع
الصفحه ٣٢٨ : ء نفرضه حاكا بعينه
لمحكوك (٣) بعينه (٤) ، وعسى أن يكون وجه إعطاء هذه العلة لهذه التزيد فى الباب
المنسوب
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الفن الأول من
الطبيعيات فى السماع الطبيعى
وهو أربع مقالات
الصفحه ١٣ :
[الفصل الثاني] (١)
ب ـ فصل
فى تعديد (٢)
المبادئ للطبيعيات
على سبيل المصادرة والوضع
(٣) ثم إن
الصفحه ١٦ :
والفرق بين
الأمرين أن المشترك بحسب المعنى الأول يكون فى الوجود ذاتا واحدة بالعدد (١) يشير العقل
الصفحه ١٩ : الإنسان كان كاتبا ، ويقال عن النطفة
كان إنسان ، ويقال عن الخشب كان سرير ، والسبب في ذلك اما في النطفة
الصفحه ٤٥ :
ويفارق القسم
الثاني بأن (١) الذهن وإن لم يضطر في تصور المقدار إلى أن يجعل له مادة
مخصوصة ، فالقياس
الصفحه ٤٨ :
حقها أن تعلم من
معنى حال الشيء في وجود نفسه وأنه وثيق أو قلق ، بل الطبيعى مفتقر في براهينه
ومحتاج
الصفحه ٥١ :
تركيبها بالتماس
والتلاقى وقبول الشكل ، لأن تكون منها الكائنات ، بل بأن يفعل بعضها في بعض ،
وينفعل
الصفحه ٥٦ : يهبط (٣) فاتفق (٤) أن وقعت (٥) هامة في ممره فأتى (٦) عليها بثقله (٧) فشجها.
وقد يقال للشيء
إنه فاعل
الصفحه ٦٣ : بالبخت (٣).
وقد بقى لنا ما
يكون بالتساوى وما يكون على الأقل ، والأمر مشتبه في الكائن بالتساوى أنه
الصفحه ٨٩ : غيره
إذا حصل سكون غيره فى الوجود ، أو توهم المتوهم (١٢) أى الممكن. وأما على وجه آخر فإنا نقول إنه قد
الصفحه ١٠٠ :
متضادة لأنها فى
هيولى لا فى موضوع ، وإن عنى بذلك أى محل كان ، فيشبه أن تكون الصورة النارية
مضادة
الصفحه ١١٤ :
وخلفه (١) ، فى أمر كان لذلك (٢) الشيء أولا وكان الأول مختصا به ، والآن فقد فاته (٣) وذلك لا كيف
الصفحه ١٢٩ :
المفروض متحركا
إليه بحركته الطبيعية (١) إلى الحيز (٢) الأول الذي كان فيه ذلك الجسم من الخلاء ، أو