الصفحه ١٠٠ : ) بينهما غاية الخلاف فإن كان القصد هذا القصد كان التعبير (٢٤) عنه يرده إلى البيان الأول الذي حاولناه نحن
الصفحه ١٢٩ : الجسم عن حيز إلى حيز ، كيف يتأتى أن يترك جهة كانت مقصودة بحركته لأن
ذلك الجسم فيها ، ويقصد جهة أخرى من
الصفحه ٤٨ :
وتحريكه عن قوة إلى فعل والطبيب أيضا إذا عالج نفسه فإنه مبدأ حركة في آخر بأنه
آخر ، لأنه إنما يحرك العليل
الصفحه ٨٢ : ، الحركة يؤخذ الزمان فى حدها (٤) ليسهل (٥) علينا أن نقول : إن الحركة خروج عن القوة إلى الفعل فى
زمان (٦) أو
الصفحه ٣٠٤ : (٥) النبات ، فيكون أحد قسمى هذا الباب على نحو (٦) تحرك الحجر إلى أسفل ، وهو الذي يكون لا عن إرادة ، ولا أيضا
الصفحه ٦٣ : عن المصروف منها إلى الأصابع الخمس ،
والقوة الإلهية الفائضة في الأجسام صادفت استعدادا تاما في مادة
الصفحه ٧٢ : إلى الصحة والخير. وليس إذا عدمت (٣) الطبيعة الرؤية وجب من ذلك (٤) أن يحكم بأن الفعل الصادر عنها غير
الصفحه ٤٩ : ) أنها في طبائعها حاملة (١٤) لأمور غريبة عنها ، ولها نسبة إلى المركب منها ومن تلك
الماهيات (١٥) ، ولها
الصفحه ١٤٦ : قوامه (٢١) الأول بأن يجذب ماء أو هواء إلى شغل المكان الذي يتحرك عنه
متقلصا ، عاد إلى قوامه. ونحن إذا
الصفحه ٢٩١ :
يقابلها (٩) يكون عدم تلك الحركة من حيث هى تلك الحركة ، لزمه أن يجعل
المتحرك إلى فوق ساكنا عن (١٠) الحركة
الصفحه ١٩٧ :
إذا أريد تحريكهما
معا ، لم يكن قصد أحدهما ليتحرك فى نفسه حابسا لصاحبه (١) عن أن يتحرك ، إلى أن
الصفحه ٢٠ :
من حيث يستحيل إلى
الإنسانية ، وحيث لا يصح من ذلك أن يقال فيه «عن» فإذا أضيف إليه العدم صح ، كما
الصفحه ٦٥ : الرجل إذا
خرج متوجها إلى متجره فلقى غريمه اتفاقا فربما انقطع بذلك عن غايته الذاتية ،
وربما لم ينقطع ، بل
الصفحه ١٣٥ :
المتباين الأجزاء بالخلاء ، إنما يتحرك عن الخلاء فيبلغ أولا إلى فوق جزء جزء منه
، وكل جزء من تلك الأجزاء لا
الصفحه ٣٥ : يكون للجسم وهو فى حيزه الطبيعى ،
فيكون فعلها (٢) مثلا فى جوهر الماء ، إما بالقياس إلى المتأثر عنه