الصفحه ١٩٣ :
فى هذا عن قريب ،
بل يجب أن يعلم أن القول بكون الجهات ستا ، أمر مشهور متعارف ، وليس (١) بحق ، ولا
الصفحه ٦١ : العقول
، حتى أن بعض من يرى رأى هذا القائل أحل البخت محل الشيء يتقرب إليه أو إلى الله
تعالى (١٢) بعبادته
الصفحه ١٠٣ : فى أن نفس (١٢) متى لا ينتقل فيه عن شيء إلى شيء ، بل يكون الانتقال الأول
فى كيف أو كم ، ويكون الزمان
الصفحه ٣١٣ : وحصل المركب فى أقرب الحيزين من حيز وقوع
التركيب ولم يتجاوزه. إذ الجذب عنه إلى الجانبين سواء ، والإمساك
الصفحه ٢٤٦ : . والموضوع واحد يعينه ، لكنه بحسب (٢١) الإضافة إلى مبدأ عنه ، يمتد إلى منتهى هو غيره ، بحسب (٢٢) الإضافة إلى
الصفحه ٢٥٨ :
ثم يعرض عنه إلى
أن يغرب (١) عنه مائلا إلى (٢) الأفق بعينه. فإن
لم يكن محددا للأفق ، لم يكن أفق
الصفحه ٣١٢ : يعرض
لها سكون (٧) ، ولكن بالقسر ، لأنها كانت تقتضى أن تفرج عن فرجة في
واسطتها تنبسط عنها إلى الجهات
الصفحه ٣١٧ :
حيز طبيعى على وضع ما ، وتلك المماسة ، وذلك الحصول لا يجب ميلا عن حال إلى مثلها
، بل لا يوجب هربا عن
الصفحه ١٤٢ : ) والإعراض عنه إلى آخر لا بمعنى الإعدام (١١).
وأما الحجة التي
بعد هذا (١٢) ، فجوابها أن قول هذا القائل (١٣
الصفحه ٣١٨ : ، وأن يكون في جسم واحد بسيط إذا كان فى غير مكانه الطبيعى ميلان
: ميل إلى الاستقامة ، وميل عنه إلى
الصفحه ٨١ : يخرج منها إلى بالفعل
(٧) المقابل لها ، وما امتنع الخروج إليه بالفعل فلا قوة عليه. والخروج إلى الفعل
عن
الصفحه ٢٩ : إلى سبب غريب ، كالماء ، فإنا
إذا سخناه (٧) ثم خلينا عنه يبرد بطباعه ، والحجر إذا أصعدناه (٨) ثم خلينا
الصفحه ١٩١ : يكون جزء
وجزء (٩) آخر منحرف عنه إلى جهة ، ثم جزء آخر فى سمت الأول ، ثم جزء
منحرف عنه ، كان كل منحرف
الصفحه ٩٩ : لم يكن لطبيعته (٢٤) ضد ، استحال أن ينتقل (٢٥) عن طبيعة إلى طبيعة أخرى على سبيل التنقص (٢٦) والاشتداد
الصفحه ٤٧ : بآثارها ، وأن المقصود الأول هو الصورة ، وأن من أحاط بالصورة علما
فقد استغنى عن الالتفات إلى المادة إلا على