الصفحه ٢٤٧ : سطح من
النهايات ، فإنه إن كان السطح مربعا ، اعتبرت (٥) نهاياته (٦) الأولى التي هى الخطوط دون النقط
الصفحه ٢٦٨ :
وكذلك إذا اتفق ما
فيه واختلف ما منه وما إليه مثل الصاعد والهابط ، فيجب أنه إذا اختلف شيء من هذه
فى
الصفحه ٢٨٢ : والحركات تتضاد (٩). فإن الطريق من البياض إلى السواد ومن الزيادة إلى النقصان ، هو بعينه الطريق
من السواد إلى
الصفحه ٣٢٨ : يكون ذلك من إحدى معنيات
العلل المزيدة فى الوسط ، فقد اتضح أن الحركة القسرية كيف هى ، وعلى كم قسم هى
الصفحه ٣٥ :
غير محسوسه وعنها
تصدر الآثار المحسوسة من البرودة المحسوسه والثقل الذي هو (١) الميل بالفعل الذي لا
الصفحه ٤٣ : على ضرب من الانحناء والآخر على خلافه ، فنجد الأول قد أتى
بدلائل مأخوذة من مناسبة (٥) المقابلات
الصفحه ٨٩ : ما لا يكون. وليس يلزم لذلك ، أن يكون قولنا إن العشرة ليست أكثر من مائة
باطلا ، وكذلك (٣) فعسى أن
الصفحه ٩٣ : دخولا أوليا هى المقولات وأما الأصناف
الداخلة تحت لفظة الحركة فهى أنواع أو أصناف من المقولات. فالأين
الصفحه ١٠٣ :
فى مقولة أخرى (١) عرضت لها الإضافة ، إذ الإضافة من شأنها أن تلحق مقولات
أخرى ولا تتحقق بذاتها
الصفحه ١٠٦ : (٥) ينفعل ، فربما ظن أن (٦) فيهما حركة من وجوه. من ذلك أن الشيء يكون لا يفعل (٧) ولا ينفعل (٨) ، ثم يتدرج
الصفحه ١٠٩ :
أو نقتضب (١) هذا الحد من حد الحركة ، على ما يوجبه القانون الامتحانى فى
اقتضاب حد الضد من حد ضده
الصفحه ١٣٤ : (١١) هو عادم الحركة ومن شأنه أن يتحرك ، كذلك الذي يسكن (١٢) فيه هو الذي تعدم فيه الحركة (١٣) ، من شأنه
الصفحه ١٤٧ : ء يأباه فلم (٤) إذا أحكم (٥) المص ثم ترك حتى يخرج من الهواء ما من شأنه أن يخرج ، وكب
سريعا على الما
الصفحه ١٧٨ : اللذان ليس بين أولهما وثانيهما شيء (٦) من جنسهما مثل البيوت المتتالية. فإن التالى منهما للأول
هو الذي ليس
الصفحه ١٨٣ : تبعده عن الآخر تبعه الآخر
، فيكون هذا أمر أعم من المتصل ، الذي قلناه قبل هذا ، ومن الملتصق. ويجوز أن