الصفحه ٢٣٧ : ، وإن جوز فسيجوز (٦) ضرورة أن المعدومات بلا نهاية معا وأن بعضها أقل من بعض ،
كالمعدومات فى المستقبل التي
الصفحه ٢٥ : ء ثلاثة ، وما كان يحصل لنا من معانى المبادئ شيء البتة ، وبئس ما فعل من رضى
بهذا لنفسه.
وليس يمكننا أيضا
الصفحه ٢٧ : ينتهى إليه (٣) يتخيل أنه متناه من حيث أنه (٤) ينتهى إليه ، أو يشبه أن يكون غرضهما شيئا آخر وهو أن
طبيعة
الصفحه ١٨١ : . وإذا (٨) كانت المماسة غير المداخلة ، وكان كل واحد من المتماسين
منفردا بوضع مخصوص هناك ذاته دون ذات
الصفحه ١٨٢ :
وأما المتصل فإنه
لفظ مشترك يقال على معان ثلاثة ذكرناها فى (١) مواضع : اثنان
منها تقال للشي
الصفحه ٢٣١ :
قطعه وإبانته ،
حتى يكون للقائل أن يقول إن (١) البعض المباين (٢) لا يحمل من (٣) القوة شيئا ، بل
الصفحه ٢٤٤ : . فإن كان الأمر على هذا فيجب أن لا يحق ما
يقال من أن أصغر جسم هو حافظ للصورة الأرضية ، هو أكبر من أصغر
الصفحه ٢٥٤ :
فقد (١) بان أنه ليس يجوز (٢) أن يكون أى (٣) جسم اتفق محددا
للجهة المعينة وتبين من ذلك أيضا (٤) أن
الصفحه ٢٧٧ : منه مربع ، فحينئذ يمكن أن يركب (٤) ذلك المثلث على ذلك المربع ، فينطبق عليه فيساويه (٥) بالفعل ، أو
الصفحه ٧ :
[الفصل الأول]
ا ـ فصل (١)
فى تعريف الطريق الذي يتوصل منه
الى العلم بالطبيعيات من مبادئها
الصفحه ١٨٩ :
العدة كان من
تركيب ذلك جسم لا محالة ، وله نسبة إلى الجسم غير (١) المتناهى الأجزاء نسبة (٢) محدود
الصفحه ٢٠٠ :
منها فى الخردلة
يغشى الأرض كلها (١) ، لو بسطت عليها (٢) واحدة واحدة (٣) ، فما كان يدرينا أن هذا حق
الصفحه ٢٢١ : الدائم المفرق وهو (٥) الجسمية ، وصورة
أخرى تمنع من ذلك ، أو لا تثبت عليه إذا وقع (٦). كما يقولون : إن
الصفحه ٢٢٤ :
فإن كان انفعال (١) المنفعل عن الفاعل لطبيعتهما (٢) ، فمن شأن جزء من
أحدها الذي هو المنفصل أن ينفعل
الصفحه ٢٣٠ : .
فإن قال قائل :
إنه ليس من المستحيل أن يكون للجسم قوة على ما يلزم وجود ذلك الجسم ، ثم يكون ذلك
الجسم