الصفحه ١٠٣ : فإن وجود الحركة فيها واضح بين. وأما
مقولة متى (٨) فيشبه أن يكون الانتقال من متى إلى متى آخر (٩) أمرا
الصفحه ١٠٦ : ينفعل وأن يفعل
حركة على سبيل ما تقال الحركة فى المقولة ، فإنه إن جاز أن يكون انتقال من التبرد
إلى التسخن
الصفحه ٨١ : . فحرى بنا
أن ننتقل إلى الكلام فى العوارض العامة لها ، ولا أعم لها من الحركة والسكون.
والسكون كما سنبين
الصفحه ١٣٤ : شيء منه أولى من الانجذاب (٢٣) إلى شيء آخر ولا الاحتباس (٢٤) فى شيء منه أولى بالاحتباس فى شيء منه آخر
الصفحه ٥١ : (٧) بها يتفاعل التفاعل الاستحالى فيعتبر ويستحيل استحالة بأن
ينتقص كل إفراط يكون في كل مفرد منها إلى أن
الصفحه ٤٩ : هو مبدأ الحركة لأنه
المخرج بالحقيقة (٦) من القوة إلى الفعل ، وقد يعد المعين والمسير في مبادئ
الحركة
الصفحه ١٨٧ :
التأليف فتصير شاغلة مكانا ، ولا يحدث منها متصل فبقى (٧) أن يكون (٨) انتقاضه إلى أجسام ليس فى طبيعتها أن
الصفحه ٦٤ : أقرب من البعد ما بين
الواجب والأقلى. ثم الأكل والمشي إذا قيسا إلى الإرادة ، وفرضت الإرادة حاصلة ، خرجا
الصفحه ٢٥٢ :
يستحق بطبعه أن
يكون التوجه إليه وإلى القرب منه ، وبعضه الآخر ليس كذلك ، وهو فى نفسه سطح واحد
الصفحه ١٤٦ : القسرى (٢٩) منه أن يعود إلى الطبيعى (٣٠) عند زوال القاسر. فإن كان على سبيل نفوذ فى الخلاء حتى حصل
فى ذلك
الصفحه ٩٢ : المعين فيه منهما. وبالجملة (٤) فإنها تتعلق (٥) بالمبدإ والمنتهى على هذه الصورة والشرط المذكور ، لا من
حيث
الصفحه ٣٠٦ : شطر من الهواء ، أحسسنا باندفاعه إلى فوق ، كما
إذا حبسناه (١١) فى إناء تحت الماء. ولو كان يطلب المتحرك
الصفحه ٨٢ : يجوز أن يقع فيه هذا الخروج من القوة إلى الفعل ، وأيها لا يجوز أن
يقع فيه ذلك. ولو لا أن الزمان مما نضطر
الصفحه ٤٤ :
فيكون النظر في
طبيعة العدد من حيث هى كذلك نظرا رياضيا ، وأما (١) المقادير فإنها تشارك المتعلقات
الصفحه ٩٩ : الآخر واقعا فى النوع الآخر (١٦) بلا توسط ، فيلزم فيه ما قيل من الانتقال من نوع إلى نوع
دفعة ، فتكون تلك