الصفحه ٣٣٣ : وحده وصلى الله على محمد وآله
الطاهرين وسلامه ب ؛ + تم كتاب السماع الطبيعى من كتاب الشفاء والحمد لله حق
الصفحه ١٩ : كان سرير فكان (٨) الخشب ، وإن لم يخل عن صورة الخشب فقد خلا عن صورة ما إذا
الخشب ما لم يتغير في صفة من
الصفحه ٢٩٤ : يمنع (١١) (١٢) ما من شأنه أن يمنع (١٣) ، ويكون القدر من الزمان الذي فيه الإبطال والمنع بحسب (١٤) مناسبة
الصفحه ٢٩٨ : قوة يمانعه بها (٤). وهذا الميل فى نفسه معنى من الأمور به (٥) يوصل إلى حدود
الحركات ، وذلك بأبعاد من شي
الصفحه ٣٢٥ :
العلم فيه اختلافا
على مذاهب. فمنهم (١) من يرى أن السبب فيه رجوع لهواء المدفوع فيه إلى خلف المرمى
الصفحه ٣٢٠ : ، منها ما يقال بالذات ، ومنها ما يقال بالعرض.
أما التي (٤) بالعرض فهو أن يكون الشيء لم يلحقه في نفسه
الصفحه ٣١ : يدل على فعل
الطبيعة لا على جوهرها (١٥) ، فإنه إنما يدل على نسبتها إلى ما يصدر عنها ويجب أن يزاد
في
الصفحه ١٩١ : بالمشاهدات أن القطر فى
مثل هذا أطول من الضلع ، وإما أن تكون هذه الأجزاء متباينة فحينئذ إما أن تكون
فيها فرج
الصفحه ٥٧ :
المقتنى للملكة
الكتابية (١) على الكتابة. وقد يمكنك أن تركب (٢) بعض هذه مع بعض ، وقد وكلناه إلى
الصفحه ٤ :
نفضوا كل قوة ،
وحققوا كل قسمة ، وسردوا (١) كل حجة ، فإذا تلججوا فى المشكل وخلصوا إلى جانب
الصفحه ٤٥ : كان حده يتضمن نسبة ما إلى شيء خارج عن وجود الشيء.
وقد شرح هذا
المعنى (١٤) في كتاب البرهان ، فصناعة
الصفحه ٢٧٠ : إلى (٣) الآخر ، ولا فى الوهم أيضا ، فإن الوهم إن فعل ذلك مفردا للخط عن السطح ، جعل
الخط ذا جهتين
الصفحه ٥٦ : النار بالقياس إلى ما اشتعلت فيه.
وأما الذي بالقوة ، فمثل النار بالقياس إلى ما لم يشتعل فيه ويصح اشتعالها
الصفحه ٢٨٢ : والحركات تتضاد (٩). فإن الطريق من البياض إلى السواد ومن الزيادة إلى النقصان ، هو بعينه الطريق
من السواد إلى
الصفحه ٢٩٠ : من فوق ، لا للحركة
إلى فوق ، وذلك لأن السكون فوق قد يكون كمالا للحركة إلى فوق ، ومحال أن يكون
الكمال