الصفحه ٣٦ : الصورة كأنداب القروح وسواد الحبشى إذا مات. فالطبيعة
الحقيقية هى التي أومأنا إليها (٢) ، والفرق بين الصورة
الصفحه ١٩٥ : فمعلوم بالمشاهدة ، وأما
ارتماء السهم فقد جربت فى قوم يقفون على أبعاد (٣) مرامى سهام (٤) ، وكل (٥) واحد
الصفحه ٢٨ :
وأنت إذا تأملت
وجدت التناهى وغير التناهى (١) يكفى في تحقق وجوده أن يكون (٢) كما متصلا وهو المقدار
الصفحه ٩١ : إليه مما يثبت الحصولان (٥) فيهما زمانا ، حتى يكون عند الطرفين سكون ، وربما لم يكن
الحصول فيه إذا فرض
الصفحه ٩٣ : كل جنس هو
الحركة. فقال بعض هؤلاء لكنها إذا نسيت إلى لعلة التي هى فيها كانت مقولة أن ينفعل
أو إلى
الصفحه ١٥٥ : لاختلاف (٤) البطء والسرعة ، أو لتفاوت (٥) عدد السكونات المتخللة ، كما يراه قوم ويجوز أن يبتدئ
اثنان ويقطعا
الصفحه ٧٦ : : لم عدل فلان ، فيقال : لأن
العدل حس ، فيكون الحسن معنى فى العدل وجاريا مجرى الصورة ، ولا تكون الصورة
الصفحه ٣٢ : بحركة السفينة. والوجه الآخر أنه إذا حركت الطبيعة صنما (١٠) فهى تحركه بالعرض ، لأن تحريكها (١١) بالذات
الصفحه ٤٥ : يوجب أيضا أن يكون للمقدار
اختصاص بمادة نوعية معينة ، لأن المقدار لا يفارق شيئا من المواد ، فليس مما
الصفحه ١٠٠ :
متضادة لأنها فى
هيولى لا فى موضوع ، وإن عنى بذلك أى محل كان ، فيشبه أن تكون الصورة النارية
مضادة
الصفحه ٣١٤ :
ذلك لا بجسميته (١) ، بل لأن فيه مبدأ أو قوة معدة نحو ذلك المكان. فإن (٢) كانت تلك القوة مقتضية
الصفحه ١٢٠ : بعدا شخصيا واحدا
، ليس بعدا وبعدا آخر (٣). وإذا (٤) كان (٥) كذلك لم يكن بين هذا الطرف وهذا الطرف بعد
الصفحه ٢١٥ : غير
متناه ويحده خطان ، هذا خلف. وأما أنه لم (٢) ليس يجب (٣) ذلك ، فلأنه ليس إذا كان البعد دائما يزيد
الصفحه ١٠٢ : المكان
، لأن المكان (٢٣) يتبدل به (٢٤) ، فالجواب أنه ليس إذا قلنا : إن النمو حركة فى الكم فإن
ذلك يمنع
الصفحه ٢٦٦ : مستقيمة ، فإن المستقيمة (٣) إذا تمت فليس
تمامها لأنها مستقيمة ، بل لأجل أن المسافة لم تبق كقطر العالم