الصفحه ٢٤٢ : فى العدد صح ، ولم ينفعهم ، لأن كلامهم فى الأقل فى
المقدار ، وليس يجب ، إذا كان الأقل فى العدد مزاجه
الصفحه ٢٢٨ :
، ط.
(٦) فإذا : وإذا ط (٧)
عن : من ط.
(٨) وما زاد ......
الجهة : ساقطة من م.
(٩) والقوة : فالقوة
سا
الصفحه ١٣٠ :
جهات وإذا لم يكن
هناك اختلاف جهات وأماكن ، استحال أن يكون مكان متروكا بالطبع ، ومكان مقصودا بالطبع
الصفحه ٢٣ :
مشترك بهذا النحو الأول ، لأن هذا العدم هو عدم شيء من شأنه أن يكون ، وإذا (٩) كان من شأنه أن يكون ، لم
الصفحه ٢٢٠ : المقدار
لذاته البتة ، لأن القابل يجب أن يبقى مع لمقبول ، وذلك إذا عرض أبطل وجود المقدار
الأول ، فإن لمقدار
الصفحه ٣٢٥ : ء الناقل للمرمى ، ولا يوجد هذه العلة
هناك.
وقد قال قوم
بالتولد ، وقالوا : لأن من طبع الحركة أن تتولد
الصفحه ١٩ : كان سرير فكان (٨) الخشب ، وإن لم يخل عن صورة الخشب فقد خلا عن صورة ما إذا
الخشب ما لم يتغير في صفة من
الصفحه ١٩٤ : الجزء.
وكذلك إذا أوقعنا
خطا مستقيما كالوتر ، على زاوية قائمة أحد ضلعيها أقصر ، فجررنا (٢) طرف ذلك
الصفحه ٣٣٠ : (١٤) فيه ، أو يكون محركا لأنه غاية ومثال أو مؤتم وإما للأمرين جميعا.
هذا إن كان تحريك
المباين من نوع
الصفحه ٨٣ : ذلك
بكونه بالقوة بما هو بالقوة. وكيف يتعلق وهو لا ينافى القوة ما دامت موجودة ، ولا
الكمال إذا حصل
الصفحه ١١٢ : : إن الجوهر المحسوس يفارقه ويقارنه ، لأن
المعقولات لا إشارة إليها ولا وضع لها ، وكل ما يقارنه
الصفحه ٢٣٧ : ، بل على أن أى عدد للحركات توهمناه (٣) وجدنا قبله عدة (٤) كانت ، وإذا هى معدومة فلا يخلو إما أن يجوز أن
الصفحه ٢١٠ : يجوز أن يكون خط واحد بالعدد موضوعا للتناهى ولغير
التناهى. لكن طبيعة الخط قابلة لأن تكون متناهية ، عند
الصفحه ٣١ : التحريك ، فعسى أن تكون النفس مبدأ لبعض حركات
الأجسام التي هى فيها (٢١) ولكن بوساطة (٢٢).
وقد ظن قوم أن
الصفحه ١٢٣ : (٥) القائلون بالخلاء فأول ما يجب علينا هو أن نعرفهم أن
الخلاء ليس لا شيء (٦) مطلقا كما يظن ويتوهم (٧) قوم كثير