الصفحه ١٢٦ : ، والمتحقق بسببها كما يكون له نحو من السعة مع عدم تقييدها بالشرط يكون
مضيقا ومختصا بحال وجود الشرط في الخارج
الصفحه ١٣١ : نفسه مع قطع النظر عن الاستصحاب الشرعي فلم يثبت بناء العقلاء
عليه في تشخيص حال التبادر أو الاستعمال مع
الصفحه ٥٣٩ :
الحكم من ذكره
بصورتها مع الحاجة إلى ذكره ولو بصورة اخرى. فلاحظ.
ثانيها
: ما ذكره بعض
الأعاظم
الصفحه ٥٤٥ : القضية المذكورة في الجزاء ، فإذا كانت نتيجتها العموم
أمكن أن يكون هو المعلق على الشرط.
وبالجملة : النظر
الصفحه ٥٥١ : مفاد قضيته مع
قطع النظر عن تقييدها بالشرط ، وهو مما لا أفراد له ، كي يمكن التفكيك بينها في
إناطة بعضها
الصفحه ٧ : منه ،
ورتبته ... إلى غير ذلك.
وأكثر ذلك خال عن
الفائدة المصححة لصرف الوقت ، ولا سيّما مع اتضاح الحال
الصفحه ٥٩ : انتزاعه خارجا مع قطع النظر عن اعتبار كل معتبر كان ،
وبهذا الوجه داخل في المقولات ، وبهذا الوجه يقال : إن
الصفحه ٦٠ : الإضافات ـ مع قطع النظر عن جعلها ـ ما يصحح
انتزاعها من عرض خارجي أو اعتباري ، وكانت بنظر العرف من الامور
الصفحه ٦٢ :
فعلية موضوعاتها ، والتي لا إشكال في فعليتها مع عدم اللحاظ ، فلا بد من كون
الموضوع حقيقة هو منشأ الانتزاع
الصفحه ٨٢ : قد تتصف في الخارج
بالإيمان مع قطع النظر عن الحكم عليها ، إلّا أنه لا موضوع لإطلاقها أو تقييدها به
إلا
الصفحه ٨٥ : أنفسها
باختراعها مع قطع النظر عن تعلق الحكم بها ، فتكون جزئيتها مجعولة تبعا لجعلها في
رتبة سابقة على
الصفحه ١٠٨ : القدر المشترك بنفسه مع قطع النظر عن خصوصيات
أفراده ، لعدم وضعه له ، فهو يشارك القسم الثاني في سعة
الصفحه ١٣٠ : الكلام هناك في حجية قول اللغويين ، بل المراد هو العلم الوجداني بالنظر لبعض
آثاره ولوازمه ، وقد ذكروا لذلك
الصفحه ١٣٤ :
المحمول مع ذات
الموضوع ، ولا نظر فيه إلى حال لفظ المحمول ، وأنه موضوع لذات الموضوع وحقيقة فيها
أو
الصفحه ١٣٥ : سلب أحد المترادفين عن الآخر مع وضعه له
وكون استعماله فيه حقيقة.
وكأن نظره في صحة
السلب في المترادفين