الصفحه ١٢٤ : بها لملأت الأرض خيرا وعدلا ، أما قوله : (بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ) فمعناه انه شديد الرأفة
الصفحه ١٣٧ : الْقُلُوبِ) ـ ٣٢ الحج». وقوله : (وَمَنْ يُعَظِّمْ
حُرُماتِ اللهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ) ـ ٣٠ الحج
الصفحه ١٤٠ : العمل الصالح بدليل قوله تعالى : (وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ) ـ ١٠ فاطر». بل ان سبحانه خلق الكون
الصفحه ١٤٤ : قوله تعالى : (وَيَقُولُونَ هؤُلاءِ
شُفَعاؤُنا عِنْدَ اللهِ) ولكن اعتقادهم لا يقوم على أساس سوى الوهم
الصفحه ١٤٦ : المراد بالناس هنا المشركون خاصة ، وليس هذا القول
ببعيد عن قرينة السياق ، فإن الآيات السابقة تحدثت عن
الصفحه ١٤٧ : من أرضاك وأغضبك .. ومن الطريف قول أبي بكر المغافري في أحكام
القرآن : ان هذه الآية تدل على ان ركوب
الصفحه ١٥٣ : التوحيد إلى الشرك. وهذا المعنى هو المراد
من قوله : فأنى تؤفكون.
الإعراب :
فأنّى تصرفون (أنى)
مجرورة
الصفحه ١٥٤ : شريكي أيها القارئ ـ
في تأليف هذا الكتاب ، وأنا الذي فكرت وصبرت وكتبت؟ .. وقد بسطنا القول في هذا
الموضوع
الصفحه ١٥٧ : ء وتشديد الدال معناه لا يهتدي في نفسه. فما لكم مبتدأ وخبر ، وكيف
في محل نصب بتحكمون. وشيئا في قوله : «لا
الصفحه ١٦٥ : من عصى ، وقد تشمله الرحمة ، وهذا المعنى يدل عليه قوله تعالى : (بِالْقِسْطِ) ولكن من عادة القرآن أن
الصفحه ١٦٨ : الغايات والشهوات ، وطلبوا الحق لوجه
الحق فقد آمنوا به منذ البداية ، ومن هؤلاء من اكتفى بمجرد قوله : أنا
الصفحه ١٧١ : الإيماء الى ان الإنسان
لا ينبغي له ان يفرح بشيء الا بفضل الله ورحمته. وما في قوله تعالى : ما أنزل الله
الصفحه ١٧٢ :
كالفضل والرحمة في قوله تعالى : (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ
الصفحه ١٧٤ : يشير قوله تعالى : (الَّذِينَ آمَنُوا وَكانُوا يَتَّقُونَ). وتكلمنا عن ذلك في ج ١ ص ٣١٤ فقرة : «لا ايمان
الصفحه ١٨٢ : المعجزات كالعصا واليد البيضاء ، وقوله : (بَعَثْنا) يدل بوضوح على ان هرون نبي مرسل تماما كأخيه موسى ، وقيل