الصفحه ٧٩ : ، ويظهر الإسلام ، ومن
أجل هذا تحرم الصلاة على جنازته ، وقوله تعالى : (وَلا تُصَلِّ عَلى
أَحَدٍ مِنْهُمْ
الصفحه ٨٢ : تخلّف المنافقون عن الجهاد فقد قام به النبي ،
والذين أخلصوا لله في ايمانهم ، فهو نظير قوله تعالى
الصفحه ٩٨ :
أما قول من قال :
ان التاء في تطهرهم للصدقة وفي تزكيهم للنبي فهو تفكيك بين الكلام الواحد مع عدم
الصفحه ١٠٣ : تختص بواحد معين ، وقوله : (مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ) معناه انه بني للإسلام منذ اللحظة الأولى لوجوده وبنائه
الصفحه ١١٢ : واضحا ، فإن عصوا بعد البيان استحقوا العقاب ، وخير
تفسير لهذه الآية قول الرسول الأعظم (ص) : «أيما امرئ
الصفحه ١٢٥ : ء من قومه
ولأهل موسم الحج كافة ، وقد أربى عليه بالسخاء والكرم ولده عبد المطلب. وجملة
القول ان بني هاشم
الصفحه ١٣٠ : في قوله تعالى : (وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ
الصفحه ١٣٣ : طاغية على وجه الأرض .. وليس هذا
القول الا انعكاسا عن غريزة الايمان بوجود عادل قادر يقتص للمظلوم من
الصفحه ١٦٢ : الكهف» ، وقول الرسول الأعظم (ص) : «الولد سيد سبع
سنين ، وعبد سبع سنين ، ووزير سبع سنين ، فإن رضيت خلائقه
الصفحه ١٧٦ : والقول بلا علم.
ومبصرا على سبيل المجاز أي مبصرا فيه ، مثل ليل نائم أي فيه. والسلطان الحجة
والبرهان
الصفحه ١٩١ :
الإعراب :
النون في قوله :
فلا تكونن للتأكيد ، ودخلت على المضارع لمكان لا الناهية. وحتى يروا أي
الصفحه ١٩٥ : الكثير من الآيات ، منها قوله تعالى : (وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ) ـ ٤٤ ق» اي بمسلط .. ان عليك الا
الصفحه ٢١١ : التي وجد منها الكون فلا تفسير لها عندنا إلا قوله
تعالى : كوني فكانت ، ومن أنكر هذا علينا تلونا قوله
الصفحه ٢٣٥ : المعنى قوله تعالى في الآية ٦٨ من سورة آل عمران : (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ
لَلَّذِينَ
الصفحه ٢٣٩ : ، حيث رغّبهم
سبحانه في كثرة المطر ، كما ان قوله : (يَزِدْكُمْ قُوَّةً
إِلى قُوَّتِكُمْ) يدل على انهم