الصفحه ٤٣٩ : ١١٢ من سورة الأنعام : «شياطين الانس
والجن يوحي بعضهم الى بعض زخرف القول». وتومئ هذه الآية الى ان كل
الصفحه ٤٤١ : ومآله ، حيث لا تزييف ولا تحريف ، وهذا هو معنى قوله تعالى : (لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ).
٤ ـ (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٤٥ :
ومعنى تثبيتهم
بالقول الثابت في الحياة الدنيا ان الله سبحانه قد أخبرهم في كتابه وعلى لسان نبيه
انهم
الصفحه ٤٦٠ : ، وهو قوله : (لِيَجْزِيَ اللهُ كُلَّ نَفْسٍ ما
كَسَبَتْ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ). ومنها (هَلْ
الصفحه ٤٧٢ :
وقوله تعالى : (كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ) في معنى قوله : (وَكُلُّ شَيْءٍ
عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ
الصفحه ٥٣١ : عنده شيئا؟.
وتسأل : ان قوله
تعالى : (وَاللهُ فَضَّلَ
بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ) ظاهر في ان
الصفحه ٥٥٠ : الى النهاية أثابه الله ثواب الصابرين المجاهدين.
وتسأل : ان قوله
تعالى : (وَلَنَجْزِيَنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ٥٥٣ :
المراد من قوله : «وإذا
بدلنا آية مكان آية». وكان المشركون ، حين يرون هذا التبديل ، يقولون لمحمد
الصفحه ١٦ : النبي والقرآن
، وقوله تعالى : (لَعَلَّهُمْ
يَنْتَهُونَ) يشير إلى ان القصد من القتال هو ردع المشركين عن
الصفحه ١٩ : ، وان زواري فيها عمارها». وعلى
هذا المعنى يحمل قوله تعالى : (يَعْمُرُوا مَساجِدَ
اللهِ) أي ليس للمشركين
الصفحه ٢٨ : عند تفسير الآية
٥ من سورة المائدة.
وتسأل : ان قوله
تعالى : (فَلا يَقْرَبُوا
الْمَسْجِدَ الْحَرامَ
الصفحه ٣٦ : نظره ان يكنزوا من المال ما يشاءون ولا ينفقوا منه شيئا في سبيل الله ، ونقل
هذا القول عن عثمان بن عفان
الصفحه ٣٧ : شاء في كل يوم ، أو في كل جمعة ، او
في كل شهر ، قلّ او كثر غير انه يداوم عليه .. ولكن قول الإمام
الصفحه ٤٨ : .
وتسأل : ان النبي (ص)
معصوم عن الخطأ ، وقوله تعالى : (عَفَا اللهُ عَنْكَ) يستدعي وجود الذنب ، وكذلك
الصفحه ٦٤ : لبعض ساخرا : احذروا ان تنزل في شأنكم سورة .. والدليل على ان هذا هو المراد
قوله تعالى مهددا : (قُلِ