الصفحه ٢٥٥ : وراءه .. وربما كانت الحكمة من ذلك ألا يرى الملتفت ما نزل في
دياره من الهلاك فيرق ويحزن .. اما امرأة
الصفحه ٣٠٦ : صراحة على العمل به ، والاعتماد عليه في الحكم كالاقرار واليد وشهادة
العدلين ، ويسمى هذا النوع في اصطلاح
الصفحه ٣١٤ : اللهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ أَلاَّ
تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ ذلِكَ
الصفحه ٣٤٥ : حكم الأطفال في جميع الشرائع غير حكم الكبار .. وأغرب منه قول بعض الصوفيين
: ان أولاد يعقوب أرادوا بتهمة
الصفحه ٣٦١ :
: كان الأولى ان لا تذكر هذه السورة في كتاب الله العزيز ، وقال بعض المؤمنين : ان
لله حكمة غامضة في هذه
الصفحه ٤٣٥ : (ع) : «اعملوا بغير رياء ولا سمعة فإنه من عمل لغير الله
يكله الله الى من عمل له».
وتسأل : إذا كان هذا
الحكم يعم
الصفحه ٥٤٥ : العقل والشرع. والخصلة الثالثة البغي ، وهو الاعتداء على
الناس بالفعل أو القول ، وحكمه عند الله غدا حكم
الصفحه ٥٥٢ : الحكمة والمصلحة ان يشرّع سبحانه لعباده حكما لأمد
معين ، فيفعل ، حتى إذا انتهى الأمد ارتفع الحكم المحدود
الصفحه ٥٥٧ : بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ). بعد ان ذكر سبحانه حكم من آمن في الواقع ، وكفر في الظاهر
مكرها ، بعد هذا ذكر
الصفحه ٩ : : أجل ، ان
الإسلام لا يكره أحدا على قول لا إله الا الله ، وانما يدعو اليه بالحكمة والدليل
: (وَقُلِ
الصفحه ١٢ : إلى الإسلام
بالحكمة والموعظة الحسنة ، فان قبل جرت عليه أحكام المسلمين ، وان رفض فلا يحل
قتله ، ويجب
الصفحه ١٧ : وواقعا ، وهؤلاء هم الذين تاب الله عليهم ،
وأثابهم على إخلاصهم وصدق ايمانهم.
وبعد ، فإن كل حكم
تضمنته
الصفحه ٢٣ :
الْفاسِقِينَ). قيل : نزلت هذه الآية في حادثة خاصة ، وقد يكون هذا حقا ،
ولكن لفظها عام ، وكذلك حكمها ، فهي تحدد
الصفحه ٣٢ : النصارى على المسلمين ، وانهم يتآمرون معهم على النبي ومن اتبعه من
المؤمنين. ومن أجل هذا كان الحكم فيهم
الصفحه ٣٦ : .
٢ ـ الكنز في
اللغة الجمع ، يقال : كنز المال إذا جمعه ، ولفظ الذهب والفضة خاص ، ولكن الحكم
عام يشمل المال