الصفحه ٣٥٤ : تسفّهون رأيي وتقولون قد خرف من
الكبر. وفي ضلالك أي خطئك.
الإعراب :
لولا حرف امتناع ،
والمصدر من ان
الصفحه ٣٥٧ : ء ، وحذفت للتخفيف. وحقا مفعول ثان لجعل لأنها بمعنى
صيّر. والمصدر من ان نزغ مجرور بإضافة بعد. وربّ أصله يا
الصفحه ٣٦٣ : مثل اركبوا على اسم الله. وبغتة
مصدر في موضع الحال من الساعة.
المعنى :
(وَما أَكْثَرُ
النَّاسِ
الصفحه ٣٦٦ : بصيرة متعلق
بمحذوف حالا من ضمير ادعو وانا تأكيد له ، ومن اتبعني عطف عليه ، وسبحان منصوب على
المصدرية أي
الصفحه ٣٩٤ : . والذين لم
يستجيبوا مبتدأ ، وجملة لو أن لهم خبر. وما في الأرض اسم أن ، والمصدر المنسبك
فاعل لفعل محذوف أي
الصفحه ٤٢٢ : ، وللكافرين خبر. والذين يستحبون عطف بيان من
الكافرين أو صفة أي المستحبين. وعوجا مصدر في موضع الحال أي معوجين
الصفحه ٤٣٨ : الجامع. من سلطان (من) زائدة وسلطان اسم
كان. والمصدر من ان دعوتكم منصوب على الاستثناء المنقطع لأن دعا
الصفحه ٤٤٦ : وعلانية معطوف عليه ، ويجوز أن يكونا مصدرين في موضع الحال ، أي مسرين
ومعلنين.
المعنى :
(أَلَمْ تَرَ
الصفحه ٤٨٠ : توكيد ، والمصدر من (أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ) مجرور بالباء المحذوفة. وان عذابي هو العذاب (هو) ضمير
فصل
الصفحه ٤٨١ : في المدينة مع المهلكين.
الإعراب :
قالوا سلاما منصوب
على المصدر أي سلمنا سلاما. وعلى ان مسني متعلق
الصفحه ٤٨٣ : .
الإعراب :
الأمر عطف بيان أو
بدل من ذلك. والمصدر من ان دابر هؤلاء بدل من ذلك الأمر ، أو مجرور بالبا
الصفحه ٥٠١ : لكم.
ومختلفا حال من (ما) وألوانه فاعل لمختلف. ومواخر حال من الفلك لأن ترى هنا بصرية
لا قلبية. والمصدر
الصفحه ٥١٧ :
والزبر. والمصدر
من أن يخسف مفعول أمن. وما خلق الله (ما) اسم موصول. ومن شيء يتفيأ ظلاله بيان لما
الصفحه ٤١٢ : تلامذة الإمام جعفر الصادق (ع) ، حتى ان الإمام كان يأمر الشيعة أن
يأخذوا الدين عنه ، وفي ذات يوم سأله رجل
الصفحه ٨٠ :
جعفر الصادق (ع) : «صلّ على من مات من أهل القبلة ، وحسابه على الله». قال : ولكن
المصلي لا بد أن يدعو