الصفحه ١٨١ : الصّرف عن الأمر أو إلى الأمر.
الإعراب :
المصدر المنسبك من
ليؤمنوا متعلق بمحذوف خبرا لكانوا أي فما
الصفحه ١٨٤ : ذرية. وضمير ملئهم يعود على قوم موسى ، لأنهم أقرب من الذرية لفظا
، والضمير يعود الى الأقرب. والمصدر
الصفحه ١٨٨ : منصوب
على الظرفية ببوأنا ان أريد به المكان ، وان أريد به المصدر فهو مفعول مطلق.
المعنى :
(وَجاوَزْنا
الصفحه ٢٠٥ : .
الإعراب :
الا أداة تنبيه.
والمصدر المنسبك من ليستخفوا مجرور باللام ، والعامل فيه يثنون. وحين ظرف زمان
الصفحه ٢٠٩ : بمحذوف صفة لدابة. والمصدر المنسبك من ليبلوكم متعلق بخلق
السموات. ويوم يأتيهم ليس مصروفا ، يوم متعلق
الصفحه ٢١٥ :
وصدرك فاعل ضائق
سادّ مسد الخبر. والمصدر المنسبك من ان يقولوا مفعول لأجله لتارك أي مخافة قولهم
الصفحه ٢٢٠ : مبني على الفتح ،
لأنه مركب مع لا تركيب خمسة عشر على حد تعبير النحاة ، والمصدر المنسبك من انهم
وخبرها
الصفحه ٢٣٢ : الاستثناء المنقطع أي لكن من
رحمه الله معصوم. وبعدا مصدر مؤكد أي بعد بعدا.
المعنى :
(حَتَّى إِذا جا
الصفحه ٢٣٤ : ء للتخفيف. وعمل غير صالح على حذف مضاف أي ذو عمل. وبه
متعلق بعلم. والمصدر المنسبك من أسألك مجرور بمن محذوفة
الصفحه ٢٧٧ : . وإلا
قليلا منصوب على الاستثناء المنقطع ، أي ولكن قليلا. ويهلك منصوب بأن مضمرة بعد
اللام ، والمصدر
الصفحه ٢٨٥ : أوحينا (ما) مصدرية أي بوحينا ، ويجوز أن تكون موصولة أي بالذي
أوحينا. وهذا مفعول أوحينا. والقرآن عطف بيان
الصفحه ٢٩١ :
والصداقة مصدرها اللذة الروحية ، ولكن كثيرا ما يذهل الإنسان عن نفسه ، ويسهو عن
واقعه ، فيشرح بمنطق القرابة
الصفحه ٣١١ :
، ولنا خبر كان مقدم ، والمصدر من ان نشرك اسم كان ومن زائدة اعرابا ، وشيء مفعول
مطلق. لنشرك. أي شيئا من
الصفحه ٣٢٣ : الأمر ذلك. وليعلم منصوب بأن مضمرة بعد اللام ، والمصدر
مجرور باللام متعلقا بمحذوف أي أقوله
الصفحه ٣٣٠ : مصدر التسمية قول يوسف : «اجعلني
على خزائن الأرض».