الصفحه ٤٦ : لو كان ما دعوا اليه. ولم
متعلق بأذنت ومثلها لهم. ويتبين منصوب بأن مضمرة بعد حتى ، والمصدر المنسبك
الصفحه ٥٢ :
الإعراب :
ألا في الفتنة (ألا)
أداة تنبيه. وتربصون أصلها تتربصون. والمصدر المنسبك من أن يصيبكم
الصفحه ٥٤ : انه مجرور بمن محذوفة. ونفقاتهم
نائب فاعل. والمصدر المنسبك من انهم كفروا فاعل منعهم أي ما منعهم من تقبل
الصفحه ٦٣ : .
الإعراب :
المصدر المنسبك من
ان تنزل مفعول يحذر ، ويجوز جره بمن محذوفة. أبا لله متعلق بيستهزئون.
الصفحه ٦٦ : بمعنى الذين. وقوم نوح بدل من الذين المجرور بإضافة نبأ.
والمصدر المنسبك من ليظلمهم متعلق بمحذوف خبرا لكان
الصفحه ٦٨ : الْعَظِيمُ
(٧٢))
اللغة :
العدن الاقامة
والخلود ، والرضوان مصدر رضي.
الصفحه ٧٠ :
النفس.
الإعراب :
المصدر المنسبك من
ان أغناهم مفعول نقموا ، أي ما كرهوا الا إغناء الله إياهم. ومن ولي
الصفحه ٨٣ : متعلق بمحذوف أي لا يخرجون. ولتحملهم أي على
الإبل أو غيرها. وحزنا مفعول لأجله لتفيض. والمصدر المنسبك من
الصفحه ١٠٠ : أسس صفة ، وأحق خبر ، والمصدر
المنسبك من أن تقوم مجرور بالباء المحذوفة. وفيه الاولى متعلقة بتقوم ، وفيه
الصفحه ١١٨ : على الاسم
فهي حرف يدل على امتناع شيء لوجود غيره. والمصدر المنسبك من ليتفقهوا مجرور باللام
يتعلق بنفر
الصفحه ١٣١ : حال من الضمير في مرجعكم. وعد الله منصوب على المصدر. ومثله حقا. وبما
كانوا متعلق بمحذوف خبرا لمبتدأ
الصفحه ١٣٨ : كذلك نجزي. والمصدر المنسبك من
ليؤمنوا متعلق بمحذوف على انه خبر لكانوا أي وما كانوا مريدين للايمان. وكيف
الصفحه ١٧١ : فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ (٦٠))
الإعراب :
شفاء هنا مصدر
بمعنى الفاعل
الصفحه ١٧٦ : ) نافية. وان هم مثلها. والمصدر المنسبك من لتسكنوا متعلق بمحذوف
مفعولا لجعل أي جعل الليل مظلما لسكنكم فيه
الصفحه ١٧٩ : بتقدير وأمر شركاءكم. وان اجري (ان) نافية.
والمصدر المنسبك من أن أكون مجرور بالباء المحذوفة أي بكوني. وكيف