الصفحه ٢٤٨ : منصوب بنزع الخافض أي جاءت رسلنا الى ابراهيم. وسلاما منصوب على
المصدرية أي سلموا سلاما. وسلام خبر لمبتدأ
الصفحه ٢٦٨ :
الكلمة ، وفي النار متعلق بمحذوف أي فيستقرون في النار ، وخالدين حال من ضمير
يستقرون. وما دامت (ما) مصدرية
الصفحه ٢٩٧ : ، والمصدر من أن ينفعنا فاعل. ولنعلمه منصوب بأن
مضمرة ، والمصدر مجرور باللام ، ومتعلق بفعل محذوف أي ولتعليمه
الصفحه ٣١٤ : ان المصدرية ولا النافية ، والمصدر المنسبك
مجرور بالباء المحذوفة ، أي أمر بعدم عبادة غيره.
المعنى
الصفحه ٣٢١ :
متباينة ، فمنها صدى لوساوس النفس وظروفها ، وهذا النوع واضح بوضوح مصدره. ومنها
ما هو صورة طبق الأصل عن
الصفحه ٣٤٧ : البصر. والكظم تجرع الغيظ وإمساكه في القلب. والحرض المشرف على الهلاك ، وهو
لا يجمع ولا يثنى لأنه مصدر
الصفحه ٣٩٧ : (ما)
مصدرية ، والمصدر المنسبك متعلق بما تعلقت به عليكم.
المعنى :
(أَفَمَنْ يَعْلَمُ
أَنَّما
الصفحه ٤٢٨ : ، وفاطر صفة
لله. والمصدر المنسبك من ان نأتيكم بسلطان اسم كان ، ولنا خبرها. وما لنا (ما)
استفهام في موضع
الصفحه ٤٦٥ : : هي مصدرية بمعنى ان : والمصدر المنسبك مفعول
يود ، أي يود الذين كفروا كونهم مسلمين. من قرية (من) زائدة
الصفحه ٤٩٦ :
الإعراب :
سبحانه منصوب على
المصدرية. ومن أمره أي بأمره. وان أنذروا (ان) مفسرة بمعنى أي. وضمير
الصفحه ٤٩٨ : محذوف أي وخلق الخيل. ولتركبوها مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام ، والمصدر
المجرور متعلق بخلق المحذوفة
الصفحه ٥٣٣ : مفعول به لرزقناه لأن المراد بالرزق هنا المال المرزوق ، وليس الحدث الذي هو
المصدر بدليل اعادة ضمير منه
الصفحه ٢٧ : إِنْ شاءَ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (٢٨))
اللغة :
النجس القذر ، وهو
مصدر يطلق بلفظ واحد على
الصفحه ٣٤ : ، وعليها قائم مقام نائب الفاعل ، وضمير عليها وبها عائد إلى
المكنوزات. وهذا اشارة الى الكيّ ، وهو مصدر مفهوم
الصفحه ٤١ : فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عاماً
وَيُحَرِّمُونَهُ عاماً). النسيء مصدر