الصفحه ٣٠ : أي نقدا ، وصاحب الحال الواو في يعطوا. وأنّى في محل نصب على الحال. وعما
يشركون (ما) مصدرية ، والمصدر
الصفحه ٦١ : . والمصدر المنسبك من أن ترضوه مجرور
بالباء المحذوفة متعلقا بأحق. والهاء في انه ضمير الشأن اسم ان ، وخبرها
الصفحه ١٥٧ : يهدي من يشاء للحق. وأحق هنا
ليست للتفضيل ، بل هي بمعنى حقيق. والمصدر المنسبك من يتبع مجرور بياء محذوفة
الصفحه ١٦٦ : . وما شاء الله (ما) مصدرية
والمصدر المنسبك مجرور بباء محذوفة ، أي بمشيئة الله. وبياتا ظرف زمان أي ليلا
الصفحه ٢٩٠ : . وصالحين صفة للقوم. ويلتقطه مجزوم بجواب الأمر ، ومثله يرتع. والمصدر من أن
تذهبوا به فاعل يحزنني. ومصدر أن
الصفحه ٢٩٩ : منصوب على المصدر. وضمير انه للشأن ، وجملة لا يفلح الظالمون خبر.
المعنى :
(وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ
الصفحه ٣٠٢ : خلف. واستبقا الباب تسابقا اليه ، وألفيا أي وجدا.
الإعراب :
المصدر من ان رأى
مبتدأ ، والخبر محذوف
الصفحه ٣٤٤ : تمييز. وأبا اسم ان وشيخا كبيرا صفة ، وله خبر ان.
ومكانه ظرف منصوب بخذ. ومعاذ الله منصوب على المصدرية
الصفحه ٤٠٤ : اللهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعادَ (٣١))
اللغة :
خلت مضت. ومتاب
اسم مصدر من تاب. وسيّرت به الجبال أي سارت
الصفحه ٥٠٦ : أساطير. وليحملوا مضارع منصوب بأن مضمرة والمصدر المنسبك
مجرور باللام متعلقا بقالوا ، واللام هنا معناها
الصفحه ٢٤ :
منصوب محلا ، أي ونصركم يوم حنين. وإذ بدل من يوم. بما رحبت ما مصدرية ، والمصدر
المنسبك مجرور بالبا
الصفحه ٧٦ : اسم المصدر والمراد به المصدر ، أي بقعودهم. وخلاف تأتي مصدرا بمعنى
المخالفة ، وظرفا بمعنى بعد. ورجعك
الصفحه ١١٣ : . وعلى
الثلاثة عطف على النبي أي وتاب على الثلاثة. وبما رحبت (ما) مصدرية أي برحبها.
والا كلمتان : ان
الصفحه ١٩٦ :
منصوب على المصدر أي يحق حقا ، وعلينا متعلق بحق او بيحق. والمصدر المنسبك من ان
أكون مجرور بالباء المحذوفة
الصفحه ٢٢٩ : :
المصدر المنسبك من
انه نائب فاعل لأوحي. والا من قد آمن (من) في موضع نصب على الاستثناء المنقطع لأن
الكفر