الصفحه ٢٧٢ : أعمالهم ، وقال ابن هشام في
كتاب «المغني» : الأولى عندي ان لما بمعنى لم ومجزومها محذوف أي لم يوفوا أعمالهم
الصفحه ٣٣٥ : بالياء وحذفت
تخفيفا. والمصدر من أن يحاط منصوب على الاستثناء أي حال الاحاطة بكم.
المعنى :
(فَلَمَّا
الصفحه ٤١١ :
صحابة النبي (ص)
لأنهم هم الذين فرحوا به عند نزوله ، والمراد بالأحزاب أهل الأديان الذين تحزبوا
الصفحه ٥٦٠ : الناس بحقيقة الكذب ، فهو
تماما مثل قولك : وجهه يصف للناس الجمال. والمصدر المنسبك من لتفتروا بدل من لما
الصفحه ٢٧٤ : يطلب ، فاما الظلم الذي لا يغفر
فالشرك بالله ، واما الظلم الذي يغفر فظلم العبد نفسه عند بعض الهنات ـ أي
الصفحه ٣٣ : بأنهم لا يؤمنون بالله ، بل بما يقول رجال
دينهم وعقيدتهم. قال الإمام جعفر الصادق (ع) : انهم ما صاموا ولا
الصفحه ٣٧ : الخمس والزكاة. وقال الشيخ الطوسي : ان فيه حقا آخر ، وهو ما أشار اليه الإمام
جعفر الصادق بقوله : ان الله
الصفحه ٥٩ : لها ، وعرضنا ذلك مفصلا في الجزء الثاني من كتاب فقه الإمام جعفر
الصادق. وفي ج ١ من التفسير الكاشف ص ٤٢٨
الصفحه ٣٣١ : ». وسبق الكلام عن اسلام أبي
طالب عند تفسير الآية ١١٣ من سورة التوبة.
(إِنِّي حَفِيظٌ
عَلِيمٌ). أحفظ
الصفحه ٣٨٥ : مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍ) ـ ٤٥ الشورى». أي بطرف خفي ، وفي ذلك رواية عن الإمام أبي
جعفر الصادق (ع). وقال
الصفحه ٥٢٨ : مفصلا عن الدليل على تحريم الخمر عند
تفسير الآية ٢١٩ من سورة البقرة ج ١ ص ٣٢٨. وفي الجزء الرابع من كتاب
الصفحه ٤٠ :
الأشهر. وعلى هذا الأساس كان الإنسان الأول يحسب أوقاته. قال الرازي : «ان مذهب
العرب من الزمان الأول أن
الصفحه ٢٢٧ : أي فتله ، لأن كل واحد من المتخاصمين يفتل صاحبه عن مذهبه وحجته.
الإعراب :
ولا ينفعكم نصحي
قرينة
الصفحه ٢٥٩ : طرف من المتخاصمين في شق
غير الذي فيه الآخر.
الإعراب :
المصدر المنسبك من
أن نترك مجرور بالبا
الصفحه ١٥ :
الإعراب :
ساء فعل ماض ، وما
مصدرية ، والمصدر المنسبك فاعل لساء أي ساء عملهم. وإخوانكم خبر لمبتدأ