الصفحه ١٠٢ : محاضرة تذاع وتنشر باسم الدين والوطن ، ولا
هدف من ورائها إلا محق الدين والوطن .. وما إلى ذلك من المشاريع
الصفحه ١٧ :
عميل ، فحوكم على عمالته وخيانته للأمة والوطن ، وتخلى عنه من خدع به من المغفلين
، ولم يعرف أين مكانه
الصفحه ٤٢٤ : مع أعداء الله والوطن على عيال الله ومقدّراتهم .. وهؤلاء شر مكانا من
الكافرين وأضل سبيلا. وقوله تعالى
الصفحه ١١٦ : وَلا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلَّا كُتِبَ
لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ). ذلك إشارة الى النهي عن
الصفحه ٣٠٠ : الشهرة والسيطرة ، ومنها الدين والعادات ، وحب الخير والوطن ، ونحو ذلك.
وقد يتنازع
الإنسان عاملان متضادان
الصفحه ٣٦ : الله لم يفرض الزكاة إلا ليطيّب بها ما
بقي من أموالكم ، وإنما فرض المواريث عن أموال تبقى بعدكم
الصفحه ١٢٠ : صادقا ، وأخلصوا في قتال أعدائه
وأعدائهم ، وأعدوا له ما استطاعوا من قوة ، تماما كما أمرهم الله جلت حكمته
الصفحه ٢٨١ : لا يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما
تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا
الصفحه ٣٧ : : (يفرضه الرجل على
نفسه) يشعر بالاستحباب ، لا بالوجوب لأن الواجب فرض من الله لا من سواه.
والذي نراه ـ بعد
الصفحه ٦٠ : الذين يعينهم الإمام أو نائبه للقيام بتحصيل
الزكاة وحفظها ، ثم تأديتها الى من يقسمها على المستحقين ، وما
الصفحه ٤٣٨ : وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ
فَأَخْلَفْتُكُمْ وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلاَّ أَنْ
الصفحه ١٦٤ :
صفة لساعة ، وجملة
كأنهم وما بعدها حال من ضمير يحشرهم ، أي مشبهين من لم يلبث إلا ساعة. وإنما مركبة
الصفحه ٢٣ : البخاري ان عمر بن الخطاب قال للنبي (ص)
: «لأنت أحب إليّ من كل شيء إلا نفسي التي بين جنبي ، فقال النبي
الصفحه ٣٧٥ : ، قال الشيخ المراغي في تفسيره : «فقد
أثبت العلم حديثا ان الشجر والزرع لا يولدان الثمر والحب الا من اثنين
الصفحه ٤٥٢ :
وبكلام آخر ان
دعاء النبي لا يعبر إلا عن حبه ورغبته ، وليس من شك ان الأنبياء يحبون ويرغبون في
ايمان