الصفحه ٤٧٦ : لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلاَّ
مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ (٤٢) وَإِنَّ جَهَنَّمَ
الصفحه ١٩٧ : رسالته ، ولكن الأدلة والرسل لا ينتفع بها إلا من كان الحق ضالته يأخذه انّى
وجده ، ولو كان فيه ذهاب نفسه
الصفحه ٤٦٠ : ». ومنها : (وَمَنْ جاءَ
بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزى إِلَّا مِثْلَها وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ) ـ ١٦٠ الأنعام
الصفحه ٤٨٢ : يَقْنَطُ
مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ). وفي قوله هذا دلالة قاطعة على انه لم يسأل شاكا ولا
الصفحه ٢٧٦ : ءَ رَبُّكَ
لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً واحِدَةً وَلا يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ (١١٨) إِلاَّ
مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ
الصفحه ٤٧٧ : . وهذا مبتدأ وصراط خبر ومستقيم صفة. الا من
اتبعك (من) في موضع نصب على الاستثناء المنقطع لأن الغاوين غير
الصفحه ٢٧٩ :
والخلاصة ان الله
سبحانه لم يشأ بطريق من الطرق أن يكره الناس على الايمان لأنه لو شاء لسلب عنهم
صفة
الصفحه ٢٦٩ : إِلَّا بِإِذْنِهِ) فيؤذن لها بالكلام والدفاع في موقف دون موقف ، كما هو
الشأن في الكثير من محاكم الدنيا
الصفحه ٤٨١ : بِالْحَقِّ فَلا تَكُنْ مِنَ الْقانِطِينَ (٥٥) قالَ
وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّالُّونَ
الصفحه ٨٥ : انسان مالا عند غيره ، فتلف المال فلا يضمن الوديع إلا إذا قصّر
في حفظ المال أو تعدى عليه ، ومنها ان
الصفحه ٤٧٨ : أَجْمَعِينَ إِلَّا عِبادَكَ مِنْهُمُ
الْمُخْلَصِينَ). قطع إبليس عهدا على نفسه ان ينتقم لمأساته من هذا المخلوق
الصفحه ٣٦١ : المؤمنين : «لله حكمة فيها لا نعرفها». أجل ، لا يعرفها الا
من تدبر كلمات الله وآياته .. ونعرض فيما يلي طرفا
الصفحه ٢٥٦ : متتابعا بعضه اثر
بعض ، والمسومة التي لها علامة خاصة ، ولا تصيب إلا من يستحقها ، والمعنى ان الله
انزل على
الصفحه ٢٥٩ : نصب
بدلا من الإصلاح أي الا الإصلاح الذي استطيعه. وشقاقي فاعل يجر منكم ، والمصدر من
ان يصيبكم مفعول ثان
الصفحه ٣٤٣ : إِنَّا نَراكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (٧٨) قالَ مَعاذَ اللهِ أَنْ
نَأْخُذَ إِلاَّ مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا