الصفحه ٢٦٥ : بصيغة
الماضي. وبئس من أفعال الذم ، والورد فاعل ، والمورود مبتدأ ، وهو المخصوص بالذم.
والجملة من الفعل
الصفحه ٣٥٩ : لا لغيره.
(وَقالَ يا أَبَتِ هذا
تَأْوِيلُ رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها رَبِّي حَقًّا). يشير
الصفحه ٤٤٤ : (ص).
وكل ما عند علي أمير المؤمنين فهو شعاع من شمس محمد سيد الخلق أجمعين.
ولا شيء أدل على
ان المراد
الصفحه ٥٠٥ :
ذكر سبحانه في هذه
الآية وصفين لمنكري الآخرة : الأول ان قلوبهم قد أنكرت وجحدت اليوم الآخر ، وهم من
الصفحه ٥٤٥ :
العدل ، والإنسان
العادل هو الذي ينصف الناس من نفسه ، ويعاملهم بما يجب أن يعاملوه.
والإحسان ، وهو
الصفحه ٣٥ : بعض رجالها بسجنه مدى الحياة (١) فانهارت أعصاب الأديب الفرنسي من الخوف ، ولم يجد وسيلة
للخلاص إلا أن
الصفحه ٧٥ : الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ). اللمز العيب ، والمراد بالتطوع هنا بذل المال تفضلا لا
وجوبا
الصفحه ١٧١ : : ليفرحوا بفضل الله وبرحمته. وفبذلك اشارة الى فضل
الله ورحمته ، وتتعلق بفليفرحوا ، والغرض من هذا التأكيد
الصفحه ٣٧٩ : ـ يقول : لا تصدقوا
الا الحواس. وان قلتم : جاءنا من غير الحواس فقد ناقضتم أنفسكم بأنفسكم ، حيث
آمنتم بما
الصفحه ٤٥٨ : لِتَزُولَ مِنْهُ
الْجِبالُ). ما أرسل الله سبحانه رسولا الى قومه الا مكر به وتآمر
عليه أهل الفساد والضلال من
الصفحه ٥٠٢ : .
وتسأل : ألا يغني
ذكر الليل عن ذكر القمر ، وذكر النهار عن ذكر الشمس؟.
الجواب : كلا ،
لأن الليل قد يوجد
الصفحه ٥٢٦ : الْكِتابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدىً
وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٧ : اللهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا
بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٣) إِلاَّ الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٧٧ :
تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كانُوا
يَفْقَهُونَ). اشفقوا على أنفسهم من حر
الصفحه ١٤١ :
أَتَّبِعُ
إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ
عَظِيمٍ (١٥