الصفحه ١٣٣ : طاغية على وجه الأرض .. وليس هذا
القول الا انعكاسا عن غريزة الايمان بوجود عادل قادر يقتص للمظلوم من
الصفحه ١٩٠ :
ولكن ما أكثر
العبر ، وأقل الاعتبار ، ومن أجل هذا استدرك سبحانه ، وقال (وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ
الصفحه ٢٢١ :
والشفعاء ، ومنها
التحليل والتحريم بلا دليل من كتاب أو سنة ، ومنها السلب والنهب باسم الحرية
الصفحه ٢٥٤ : والصلافة ، وما أكثرهم اليوم!. ومنهم مربون ومعلمون في المدارس
والجامعات .. ونحن لا نشك ان في رجال الدين من
الصفحه ٣١٢ : ) ـ أي عنبا ـ (وَقالَ الْآخَرُ
إِنِّي أَرانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزاً تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُ
الصفحه ٤١١ : إِلَّا كُفُوراً) كما وصف الكافرين والمشركين بالظلم في العديد من الآيات.
الصفحه ٤١٧ :
(وَقَدْ مَكَرَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلِلَّهِ الْمَكْرُ جَمِيعاً). والمراد بمكر الله إبطال
الصفحه ٤٢٦ : الله
من عذاب فرعون وحررهم من الرق والعبودية .. لله من حكم .. (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ
صَبَّارٍ
الصفحه ٤٤٠ : شيء إلا التقوى مع
الوعي على ان ينظر المتقي الواعي الى كل شيء من خلالهما معا ، فالتقوى بلا وعي
الصفحه ٥٦١ :
(وَعَلَى الَّذِينَ
هادُوا حَرَّمْنا ما قَصَصْنا عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ). الخطاب لمحمد (ص) يذكره الله
الصفحه ١٠٦ :
، وما الله بظلّام للعبيد .. وتكلمنا عن ثمن الجنة في ج ١ ص ٢٤٢ عند تفسير الآية
١٥٥ من سورة البقرة .. ثم
الصفحه ١٥١ :
وجميعا حال من
ضمير نحشرهم. ومكانكم في محل نصب قام مقام فعل الأمر أي الزموا. وأنتم توكيد
للضمير في
الصفحه ١٨٠ :
(فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ
فَما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ) أي فإن أعرضتم عن دعوتي فلست مباليا باعراضكم
الصفحه ٢١٣ :
سببه الأول ،
وخالق الكون بما فيه.
ولا بد من الاشارة
إلى ان القرآن ينظر إلى الإنسان من خلال
الصفحه ٢١٥ : لسور ، ومفتريات صفة ثانية. وما في انما انزل كافة لأن عن
العمل. وان لا إله إلا هو ، والجملة من لا واسمها