الصفحه ١٣٩ :
بالشر ما يتضرر به ، وهو يأباه ويكرهه بفطرته الا لسبب عارض كدرء ما هو أشد ، قال
الشاعر :
تحملت
الصفحه ٣٤٩ : القلب ، ولا نقول الا ما يرضي ربنا. (عَسَى اللهُ أَنْ
يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعاً). وهم يوسف وبنيامين
الصفحه ٣٨١ : الحرارة في خلية النحل يذهب فوج منه ويأتي بالماء في خراطيمه ويضعه في
خزان ، حتى إذا اجتمع منه قدر الكفاية
الصفحه ٤٤٧ : دار البوار هما الأفجران من قريش : بنو المغيرة ، وبنو أمية ، فأما بنو
المغيرة فكفيتموهم يوم بدر ، وأما
الصفحه ٤٧٤ : الى معرفة أصل الإنسان الا الوحي من خالق الإنسان.
ومن تتبع آي الذكر
الحكيم يجد بعض الآيات تقول
الصفحه ١٣٠ : في قوله تعالى : (وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ
الصفحه ١٣٦ : ، غافلا عن الكون وما فيه من عبر
وعظات ، وعن دعوة الأنبياء والمصلحين ، منصرفا عن كل شيء الا عن الدنيا
الصفحه ١٥٩ :
أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا) الضمير في أكثرهم يعود إلى المشركين ، وأخرج بعضهم ، لأن
فئة من المشركين كانوا
الصفحه ٢٤٢ :
مفعول مطلق
لتضرونه. وتلك عاد مبتدأ وخبر ، والاشارة الى آثارهم أو قبورهم. وألا أداة تنبيه ،
وبعدا
الصفحه ٢٧٥ : إله الا الله والله أكبر. وكل من
التفسيرين يرفضه العقل والفطرة ، حيث لا ترابط ولا تلازم بين الأحكام
الصفحه ٣٤١ :
ولم يكن ذلك ممكنا
إلا بمبرر ، وكان من شريعة آل يعقوب استرقاق السارق ، فدس غلمان يوسف بأمر منه
الصفحه ٥٣٨ : من نعم الله تعالى على عباده ، ولا يعرف قدرها إلا الذين لا بيوت لهم ،
وللبيت حرمته في الشريعة
الصفحه ٩٢ : البدوي ، كيف؟. وقد أخبر سبحانه في الآية الآتية ان قوما من
الأعراب قد أخلصوا في إيمانهم وأعمالهم .. ولو
الصفحه ٩٣ :
(وَمِنَ الْأَعْرابِ
مَنْ يَتَّخِذُ ما يُنْفِقُ مَغْرَماً). بعد أن ذكر سبحانه ان في الأعراب منافقين
الصفحه ١١٣ :
الإعراب :
اسم كاد ضمير
الشأن ، وجملة يزيغ خبر ، أي من بعد ما كاد الشأن أو الحال يزيغ قلوب فريق