الصفحه ١٤ : ترجى
هدايتهم بحال ، وقليل منهم من يرجع عن غيّه ، وعلى هذا يكون المراد بالفسق هنا
الاستمرار عليه وعدم
الصفحه ٢١٤ :
صبروا على ما
أصابهم من الضراء ايمانا بالله وطمعا بثوابه ورضوانه ، وعملوا الصالحات في الشدة
والرخا
الصفحه ٣١٨ : إِلاَّ قَلِيلاً
مِمَّا تَأْكُلُونَ (٤٧) ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذلِكَ سَبْعٌ شِدادٌ
يَأْكُلْنَ ما
الصفحه ٤٩ : ما
زادُوكُمْ إِلاَّ خَبالاً وَلَأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ
وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ
الصفحه ٣٠٧ : مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ
أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ
الصفحه ٣٣٥ : ان حافظا يجوز أن يكون حالا ، وهذا خطأ حيث يصير المعنى
ان الله ليس بخير الا إذا كان حافظا .. تعالى
الصفحه ١١ : مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ فَأَجِرْهُ
حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ
الصفحه ٥١٢ :
وَلا
حَرَّمْنا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ). سبق نظيره مع التفسير في الآية ١٤٨ من سورة الأنعام
الصفحه ٣٠١ :
قالَتْ ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلاَّ أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذابٌ
أَلِيمٌ (٢٥) قالَ هِيَ
الصفحه ٣٠٤ : ، وقبل أن يسأل عن الخبر (قالَتْ) ـ له ـ (ما جَزاءُ مَنْ
أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ
الصفحه ٣٩٢ : الأمثلة ، منها ان عالما
كبيرا في عصره كان لا يخرج من بيته الى المختبر الا ومعه قطعة من حبل المشنوق تقيه
الصفحه ٤٣٥ : إطلاقا ، فإن آلاء الله لا
تحصى كما ولا كيفا. وتكلمنا عن ذلك مفصلا عند تفسير الآية ١٧٨ من سورة آل عمران
الصفحه ٥٠١ :
الطرق. والعلامات المعالم التي يستدل بها على الطريق.
الإعراب :
منه شراب مبتدأ
وخبر ومن للتبعيض. ومنه
الصفحه ٥٢٨ : تَكُونُوا بالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنْفُسِ).
وذكر ، جلت حكمته
، هنا من فوائد الأنعام اللبن بالخصوص
الصفحه ١٦٨ : إِلَّا بِما كُنْتُمْ
تَكْسِبُونَ). ولو عوقبوا بما لم يكسبوا لكان الله ظالما .. حاشا من لا
يشغله غضبه عن