الصفحه ٥٥١ :
١٧٨ من سورة آل عمران ج ٢ ص ٢١١.
٣ ـ اختلفوا في
الحياة الطيبة التي ذكرها سبحانه بقوله
الصفحه ٣٢٣ : العام ، وانما هو من الغيب الذي لا يطلع عليه إلا الله
أو من ارتضى من رسول.
وقال الملك ائتوني به الآية
الصفحه ٣٤٨ : الا
الحق ، وذلك بأن يخبروه بأنهم رأوا غلمان العزيز يستخرجون مكيال الملك من وعاء
بنيامين ، وان العزيز
الصفحه ٤٠٨ : الذين لا يؤمنون الا بمنافعهم
وأرباحهم يستهزئون ويسخرون من الأنبياء وأدلتهم ومعجزاتهم ، والله يمد لهم
الصفحه ٥٢٤ :
العلم والاشعاع؟. (أَلا ساءَ ما يَحْكُمُونَ) ويخترعون ويفعلون. ونحن على يقين ان كل من لجّ وتمادى في
الصفحه ٥٤٩ :
بَيْنَكُمْ). فما هو الغرض من هذا التكرار؟. هل هو التأكيد والاهتمام
بالوفاء ، أو هناك غرض آخر؟.
نقل الرازي
الصفحه ١٨ : يَخْشَ إِلاَّ اللهَ فَعَسى أُولئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ
(١٨))
اللغة :
وليجة الرجل
الصفحه ١٢٣ :
وَلا
هُمْ يَذَّكَّرُونَ) وما يذكر إلا أولو الألباب ، وقد أعمت الشهوات قلوبهم
وألبابهم.
(وَإِذا
الصفحه ٢٤٦ : وناقة
الله خبر ، ولكم حال مقدم من آية ، وآية حال من ناقة الله ، والعامل فيه اسم
الاشارة لأنه بمعنى أشير
الصفحه ٢٩٢ : على قتله ، لا لشيء باعترافهم إلا ليحتكروا عطف
أبيهم من دونه .. وهذا هو منطق الاحتكار والمحتكر .. اقتل
الصفحه ٣٧٧ :
والأعمال ، فما
السبب في هذا التباين والتفاوت؟ فلا أراه يلجأ في الجواب إلا إلى الحصر». أي
الضيق
الصفحه ٤٠٠ : ءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنابَ (٢٧) الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ
قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلا بِذِكْرِ
الصفحه ٧٠ :
النفس.
الإعراب :
المصدر المنسبك من
ان أغناهم مفعول نقموا ، أي ما كرهوا الا إغناء الله إياهم. ومن ولي
الصفحه ٢٣٧ : اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنْ
أَنْتُمْ إِلاَّ مُفْتَرُونَ (٥٠) يا قَوْمِ لا
الصفحه ٤١٤ : وابراهيم وإسماعيل وغيرهم من
الأنبياء والرسل الذين لهم نساء وأبناء ، فأي عجب في ذلك؟. وفي الحديث عن النبي