الصفحه ١٥٦ : أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ
ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِما
يَفْعَلُونَ
الصفحه ٢٢٥ :
يتحدث باسم الله
من دونهم .. انهم نظروا الى القائل ، ولم ينظروا الى القول ، وقاسوا الحق بالرجال
الصفحه ٢٤٤ : تتعدل من عصر الى عصر.
(هُوَ أَنْشَأَكُمْ
مِنَ الْأَرْضِ). ما من حي إنسانا كان أو حيوانا أو نباتا الا
الصفحه ٢٦ : على الرغم
من فرار جيشه الذي بلغ ١٢ ألفا إلا نفرا لا يتجاوزون العشرة ، وجيش العدو يعد
بالألوف .. قال
الصفحه ١٥٣ : كانت تعتقده وتتوهمه ينفعها ويدفع عنها الا العمل الخالص لوجه
الله وحده .. وقد تكرر هذا المعنى بأساليب
الصفحه ٤٧٣ : وَنُمِيتُ وَنَحْنُ الْوارِثُونَ). نحن الوارثون كناية عن ان كل من عليها فان ، وانه لا يبقى
الا وجه ربك ذو
الصفحه ٤٩٧ : ، ويعبد ما لا يضره ولا ينفعه. وسبق أكثر من مناسبة ان الإنسان لا ينحرف عن
الطريق القويم إلا جهلا وتقليدا
الصفحه ٤٨ : يكذب إلا جبان ، ونعطف
على الجبان من أهلكته المطامع.
(عَفَا اللهُ عَنْكَ
لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى
الصفحه ١٦٥ : اللهُ شَهِيدٌ
عَلى ما يَفْعَلُونَ).أي مطلع على جميع أفعالهم ، لا يغيب شيء منها عن علمه :
وسيجازيهم عليها
الصفحه ١٩٩ : يَمْسَسْكَ
اللهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ) مع العلم بأنه لو شاء سبحانه أن يكشف الضر من أية جهة
الصفحه ٣٧٦ : التفاوت مع وحدة المكان والماء والهواء
دلائل واضحة على وجود المدبر الحكيم عند من لا يؤمن بشيء إلا بعد
الصفحه ٤٠٣ : ٢٦
من سورة البقرة.
(الَّذِينَ آمَنُوا
وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلا بِذِكْرِ اللهِ
الصفحه ٤٤٩ :
وغيرها فيما سبق
مرارا مع الشرح والتفسير ، وأعاد سبحانه ذكرها أو ذكر طرف منها هنا لمناسبة
الاشارة
الصفحه ٤٥٦ : بثواب الله ،
ومنذرين من عقابه ، وكان المجال أمامهم فسيحا وعريضا حين التبشير والانذار ، ولكن
أبى أكثر
الصفحه ٤٩٨ : ء مبتدأ وخبر
، والجملة حال من الانعام. وحين ظرف منصوب بجمال. وبالغيه خبر لم تكونوا. والخيل مفعول
لفعل