الصفحه ٥٣٧ : يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا
الرَّحْمنُ) ـ ١٩ الملك» .. ومن الواضح ان الله سبحانه يجري الأمور على
أسبابها ، وقد اشتهر
الصفحه ١٤٠ :
الجميل ، والتنكر
لمن دعاه بالأمس الى قضاء حاجته خاضعا متذللا ، حتى إذا استجاب له ، وحصل منه على
ما
الصفحه ١٨٧ : الكفر ، وان لا يؤمنوا إلا
عند حلول العذاب حيث لا يقبل الإيمان .. وليس من شك ان موسى (ع) ما دعا عليهم
الصفحه ١١٧ :
الا إذا كان عميلا
، لا دين له ولا ضمير .. والإسلام لا يجيز لأحد كائنا من كان ان يطأ أرضا لغيره
الا
الصفحه ١٢٥ : آية نزلت من السماء قوله تعالى :
(حَسْبِيَ اللهُ لا
إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ
الصفحه ١٩٥ : الكثير من الآيات ، منها قوله تعالى : (وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ) ـ ٤٤ ق» اي بمسلط .. ان عليك الا
الصفحه ٢٢٣ :
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ما نَراكَ إِلاَّ بَشَراً مِثْلَنا وَما نَراكَ
اتَّبَعَكَ إِلاَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٤٦ : ء وخجلا من أبيه ،
وان لا يبرح الأرض التي فيها بنيامين الا بإذن من أبيه ، أو بفرج من الله بأي نحو
شاء ، ولو
الصفحه ٣٦٤ : عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ
إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ). وضمير هو يعود الى القرآن الذي يهدي للتي هي
الصفحه ٢١١ : التي وجد منها الكون فلا تفسير لها عندنا إلا قوله
تعالى : كوني فكانت ، ومن أنكر هذا علينا تلونا قوله
الصفحه ٢٧٢ : المختلفين في كتاب التوراة ، وقد شاءت حكمته تعالى ألا يستأصلهم بعذاب
الدنيا (وَإِنَّهُمْ لَفِي
شَكٍّ مِنْهُ
الصفحه ٥٦٥ : الا ويلاقي الأذى والعنت من أهل
الشر دينيا كان أو زمنيا ، وقد أوصى
الصفحه ٢٠٩ :
وما من دابة في الأرض الآية ٦ ـ ٨ :
(وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللهِ
الصفحه ٢٦٧ : طوفان ولا خسف ولا حجارة من سجيل ، ولا نعرف سرا لذلك إلا
الظن بأن مشيئة الله تعالى قضت بهلاك الذين
الصفحه ٤٥٣ :
ـ ٢٤ القصص». قال
الإمام علي (ع) : «والله ما سأله الا خبزا يأكله».
وقال شاعر فقيه :
الفضل