الصفحه ٢٢ : ، فمرّ بها في الأثناء الإمام موسى ابن جعفر الكاظم عليهماالسلام
، فقال لها : « لمن هذه الدار ؟ » ، فقالت
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآله أنّه قال : «
آنس ما يكون الميت في قبره إذا زاره من كان يحبّه في الدار الدنيا ».
وعن ابن عباس
الصفحه ٨٧ : ء عليهمالسلام
والشهداء : ما في وفاء الوفا (٢)
: روى ابن أبي شبة عن أبي جعفر : أنّ فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ٩٥ :
زيارتها :
قال أبو داود في سننه : حدثنا أحمد بن
يونس ، ثنا بن واصل ، عن محارب بن دثار ، عن ابن بريدة ، عن
الصفحه ١١٣ : وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )
(٢).
وجاء في الصحاح : حدّثنا أحمد بن
إبراهيم الدَورقي ، حدّثنا رَبعيّ ابن إبراهيم
الصفحه ٢٢٧ : : غنّوا جميعاً :
غارَ الفتى لابن عمّهِ
رأسُ الفتى في حِرِّ اُمِّهِ
فكان
الصفحه ٤٣ : معينه الصافي الذي استقى من تلك العين الآنية عبراً ودروساً في الإيمان والصمود. طمعاً في مرضاة الله تعالى
الصفحه ٦٤ :
يردّ سلام من يسلّم عليه ، التي اعترف بها الوهابية وقدوتهم ابن تيمية ، ومرّ طرف منها في المقدمات في حياة
الصفحه ٧٥ : ». الحديث رواه مسلم.
وقد مرّ في المقام الأوّل زيارة ابن عمر
لقبر الشيخين مراراً كثيرة.
وحكى السمهودي في
الصفحه ١٧٣ : الحقّ عزّ وجلّ ، قد زارني فسألته عن سرّ زيارته إيّاي في كلّ عام ؟
فقال عزّ وجلّ : يا أحمد ، لأنّك نصرت
الصفحه ١٨٠ : :
كان النهي من رسول الله صلىاللهعليهوآله عن زيارة القبور ثم
الأمر ، في قوله :
« فزوروها فإنّ في
الصفحه ١٨٧ :
مع
الغدير الذي لا ينضب
جاء في كتاب الغدير (١)
للعلامة الشيخ أحمد الأميني النجفي
الصفحه ٢٠٧ : يقرّه أحد من العلماء.
ماذا يقول ابن تيميّة المنكر للزيارة
وأصحابه ومَن هم علىٰ مذهبه في حكم شيخ
الصفحه ٢١٤ :
ثم أرسل عبدالمطّلب حلقة باب الكعبة
وانطلق هو ومن معه من قريش إلى شَعَف الجبال ، فتحرّزوا فيها
الصفحه ٢٢٢ : ينكر وحجة عليهم في الدنيا والآخرة ، وهو الآخر كما كان سبباً في بيان فضل الحسين وأهل البيت عليهمالسلام