الصفحه ٢٧ :
والتّكرير.
ومثل (قضيّة
ولا أبا حسن لها) متأوّل ، وفي مثل : (لا حول ولا قوّة إلّا بالله) خمسة أوجه
الصفحه ١٦ : بعضهم (إنّ) بهما.
[حذف المبتدأ] :
وقد يحذف
المبتدأ لقيام قرينة جوازا ، كقول المستهلّ : (الهلال والله
الصفحه ٥٥ : (والله إن أتيتني ، وإن لم تأتني لأكرمتك).
وإن توسّط
بتقديم الشّرط أو غيره جاز أن يعتبر وأن يلغى ، كقولك
الصفحه ٥٩ : ، وصلّى الله على سيّدنا محمّد خاتم النبيين ، وعلى آله وصحبه أجمعين.
سألني من لا
يسعني مخالفته أن ألحق
الصفحه ١٠٥ :
و (أينما تكن أكن) ، و (كلّما أتيتني أكرمتك) ، بخلاف (إنّ ما عندي حسن) ، و
(أين ما وعدتني
الصفحه ٢٥ : وأبوّة ودارا وعلما) ، و (لله
درّه فارسا).
ثمّ إن كان
اسما يصحّ جعله لما انتصب عنه جاز أن يكون له
الصفحه ٦ : والقادر عليه.
وختاما أحمد
الله على توفيقه في إخراج هذا العمل إلى النور ، وأسأله تعالى أن يستر ما فيه من
الصفحه ٧٨ : (١) اللهُ)(١) ، وكجواز الضّمّ إذا كان بعد الثّاني منهما ضمّة أصليّة
في كلمته ، نحو (وَقالَتِ اخْرُجْ
الصفحه ١٥ :
وإن أعملت
الأوّل أضمرت الفاعل في الثّاني ، والمفعول على المختار ، إلّا أن يمنع مانع
فتظهر.
وقول
الصفحه ٣٤ :
ولا موضع له
عند الخليل (١) ، وبعض العرب يجعله مبتدأ وما بعده خبره.
[ضمير الشأن والقصة
الصفحه ١٠٤ :
والنّظر بعد
ذلك فيما لا صورة له تخصّه ، وفيما خولف بوصل ، أو زيادة ، أو نقص ، أو بدل.
الأوّل
الصفحه ٤٥ :
ف (أن) مثل : (أريد
أن تحسن إليّ) ، (وَأَنْ تَصُومُوا
خَيْرٌ لَكُمْ)(١) والّتي تقع بعد العلم هي
الصفحه ٨٨ :
والهمزتان في
كلمة إن سكنت الثّانية وجب قلبها ، ك (آدم) و (ايت) و (أوتمن) ، وليس (آجر) منه ؛
لأنّه
الصفحه ٢٠ : لأنّها توابع معرب ، وقالوا : (يا الله)
خاصّة.
ولك في مثل [من
البسيط] :
يا تيم تيم
عديّ
الصفحه ٢٦ :
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا)(١) ، وضعف في غيره.
وإعراب (سوى) و
(سواء) النّصب على الظرفية على الأصح