الصفحه ٦٣ : ء الألوان
والعيوب والحلي كلها عليه ، وقد جاء : أدم ، وسمر ، وعجف ، وحمق ، وخرق ، وعجم ،
ورعن ، بالكسر
الصفحه ٨٢ : ) فمنفعيل ، وإلّا
فإن اعتدّ ب (مجانيق) ففنعليل ، وإلّا فإن اعتدّ بسلسبيل على الأكثر ففعلليل ،
وإلّا ففعلنيل
الصفحه ٨٣ : )
خماسيّ على الأكثر ، وقال الكوفيّون : (زلزل) من زلّ ، و (صرصر) من صرّ ، و (دمدم)
من دمّ ؛ لاتّفاق المعنى
الصفحه ١٠٤ : على حذف
المفتوحة بعد الألف ، نحو ساءل ، ومنهم من يحذفها في الجميع ، وإمّا متحرّك وقبله
متحرّك فيكتب
الصفحه ١٠٦ : ء كتبت ياء ، وإلّا
فالألف ، ومنهم من يكتب الباب كلّه بالألف ، وعلى كتبه بالياء فإن كان منوّنا
فالمختار
الصفحه ١٦ : بجملة.
[وجوب تقديم المبتدأ] :
وإذا كان
المبتدأ مشتملا على ما له صدر الكلام مثل : (من أبوك؟) ، أو
الصفحه ٣٣ : والغائبة ، وفي الصّفة مطلقا.
ولا يسوغ
المنفصل إلا لتعذّر المتّصل ، وذلك بالتّقديم على عامله ، أو بالفصل
الصفحه ٣٨ : وتسعين.
ومئة وألف ،
مئتان وألفان فيهما ، ثمّ بالعطف على ما تقدّم.
وفي ثماني عشرة
فتح الياء ، وجا
الصفحه ٤٠ : ) ، والصّحيح (١) وما عدا ذلك جمع كثرة.
[المصدر] :
المصدر : اسم
الحدث الجاري على الفعل. وهو من الثّلاثيّ
الصفحه ٤٣ : يعمل في
مظهر إلّا إذا كان صفة لشيء وهو في المعنى لمسبّب مفضّل باعتبار الأوّل على نفسه ،
باعتبار غيره
الصفحه ٤٥ : الوجهان.
و (لن) مثل (لن
أبرح) ومعناها نفي المستقبل.
و (إذن) إذا لم
يعتمد ما بعدها على ما قبلها ، وكان
الصفحه ٥٥ :
الكلام.
ف (إن)
للاستقبال وإن دخل على الماضي ، و (لو) عكسه.
ويلزمان الفعل
لفظا أو تقديرا ، ومن ثمّ قيل
الصفحه ٦٤ : بزيادة
حرف المضارعة على الماضي.
فإن كان مجرّدا
على فعل كسرت عينه أو ضمّت ، أو فتحت إن كان العين أو
الصفحه ٧٠ : ).
النّسب
المنسوب :
الملحق آخره ياء مشدّدة لتدل على نسبته إلى المجرّد عنها ، وقياسه حذف تاء
التّأنيث مطلقا
الصفحه ٨١ : ) و (الرّحى) و (الخفاء) و (الإباء) ممّا ليس له نظير يحمل عليه.
ذو الزيادة
حروفها (أليوم
تنساه) أو