الصفحه ٣٢ : .
__________________
(١) هو لعبد الله بن
كيسبة على ما ذكر ابن جحر في الإصابة ، وقيل : كنيته أبو كيسبة ، أو لأعرابي ،
وزعم ابن
الصفحه ٣٩ : ) و (فعلن).
[المثنّى] :
المثنّى : ما
لحق آخره ألف ، أو ياء مفتوح ما قبلها ، ونون مكسورة ؛ ليدلّ على أنّ
الصفحه ٥٢ :
و (عن)
للمجاوزة.
و (على)
للاستعلاء ، وقد يكونان اسمين بدخول (من) عليهما.
و (الكاف)
للتّشبيه
الصفحه ٦١ : على رأي ؛ لمجيء عسر ويسر.
[أبنية الاسم الرباعيّ المجرّد] :
وللرّباعيّ
المجرّد خمسة : جعفر ، وزبرج
الصفحه ٦٩ : الأخيرة نسيا على الأفصح ، كقولك في عطاء ، وإداوة ،
وغاوية ، ومعاوية : (عطيّ) ، و (أديّة) ، و (غويّة
الصفحه ٧٨ : القوم) عكس (لَوِ اسْتَطَعْنا)(٥) ، وكجواز الضّمّ والفتح في نحو (ردّ) و (لم يردّ) ،
بخلاف (ردّ القوم) على
الصفحه ٨٥ : كدال (مهدد) ، فإن لم يكن فيه إظهار فبشبهة الاشتقاق
كميم (موظب) و (معلى) ، وفي تقديم أغلبهما عليها نظر
الصفحه ٨٧ : .
وإذا وقف على
المتطرّفة وقف بمقتضى الوقف بعد التّخفيف ، فيجيء في هذا (الخب) و (بريّ) و (مقروّ)
السّكون
الصفحه ١٠٠ : ) و (اسطاع) و (يسطيع) ، وجاء (يستيع) ، وقالوا : (بلعنبر) و (علماء) و (ملماء)
في (بني العنبر) و (على الما
الصفحه ١٠٥ : كتبت الهمزة ياء ، وكتبوا نحو (الرّجل) على
المذهبين متّصلا ؛ لأنّ الهمزة كالعدم ، أو اختصارا ؛ للكثرة
الصفحه ٣ : ]
الحمد لله ربّ
العالمين ، والصلاة والسّلام على أشرف الخلق سيدنا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين ،
أمّا بعد
الصفحه ٤٤ :
[الأفعال]
الفعل : ما دلّ
على معنى في نفسه مقترن بأحد الأزمنة الثّلاثة.
ومن خواصّه
دخول (قد
الصفحه ٤٧ : المتعدّي] :
فالمتعدّي : ما
يتوقّف فهمه على متعلّق ، ك (ضرب). وغير المتعدّي : بخلافه ، ك (قعد
الصفحه ٥٩ : ، وصلّى الله على سيّدنا محمّد خاتم النبيين ، وعلى آله وصحبه أجمعين.
سألني من لا
يسعني مخالفته أن ألحق
الصفحه ٦٠ : ء) ، أو إلى منع الصّرف بغير علّة على الأصح ، نحو
(أشياء) فإنّها لفعاء ، وقال الكسائيّ : أفعال ، وقال