الصفحه ٢٧ :
فإن كان مفردا
فهو مبنيّ على ما ينصب به ، وإن كان معرفة أو مفصولا بينه وبين (لا) وجب الرّفع
الصفحه ٤١ :
وصيغته من
الثّلاثيّ المجرّد على فاعل ، ومن غير الثّلاثيّ على صيغة المضارع بميم مضمومة
وكسر ما قبل
الصفحه ٥١ :
[الحروف]
الحرف : ما دلّ
على معنى في غيره ومن ثمّ احتاج في جزئيّته إلى اسم أو فعل.
[حروف الجر
الصفحه ١٠١ : ).
وسئل أبو عليّ
عن مثل (ما شاء الله) من (أولق) فقال : (ما ألق الإلاق) ، و (اللّاق) على اللّفظ ،
و (الألق
الصفحه ٢٣ : السّت ، وحمل عليه (عند) و (لدى) وشبههما لإبهامهما ، ولفظ (مكان) لكثرته
، وما بعد (دخلت) نحو (دخلت الدّار
الصفحه ٢٤ :
وحده) ونحوه متأوّل.
فإن كان صاحبها
نكرة وجب تقديمها.
ولا يتقدّم على
العامل المعنوى ، بخلاف الظّرف
الصفحه ٢٦ :
وإذا تعذّر
البدل على اللّفظ فعلى الموضع ، مثل : (ما جاءني من أحد إلّا زيد) ، و (لا أحد
فيها إلّا
الصفحه ٤٢ :
فالرّفع على
الفعليّة ، والنّصب على التّشبيه بالمفعول في المعرفة وعلى التّمييز في النّكرة ،
والجرّ
الصفحه ٥٣ :
و (لكنّ) كذلك
، ولذلك دخلت اللّام مع المكسورة دونها على الخبر ، أو على الاسم إذا فصل بينه
وبينها
الصفحه ٨٩ :
بخلاف الواو ، إلّا في الواو على وجه.
الفاء : تقلب
الواو همزة لزوما في نحو (أواصل) و (أويصل
الصفحه ١٠٣ : عنه ، والجواب : جه ؛ لأنّه
المسمّى ، فإن سمّي بها مسمّى آخر كتبت كغيرها ، وفي المصحف على أصلها على
الصفحه ١٨ :
المنصوبات
المنصوبات : هو
ما اشتمل على علم المفعوليّة.
[المفعول المطلق] :
فمنه المفعول
المطلق
الصفحه ٢١ :
الأخير ، وإن كان غير ذلك فحرف واحد ، وهو في حكم الثّابت على الأكثر ،
فيقال : (يا حار) و (يا ثمو
الصفحه ٢٥ :
كانت له وطبقه ، واحتملت الحال.
ولا يتقدّم
التّمييز على عامله ، والأصحّ أن لا يتقدّم على الفعل ، خلافا
الصفحه ٣٦ : ومنصوبا ومجرورا ، فكلّ ما بعده فعل غير مشتغل عنه بضميره كان منصوبا
معمولا على حسبه ، وكلّ ما قبله حرف جرّ