الصفحه ٧٠ : فألحقت قبل آخرهما ياء ، وزيدت بعد آخرهما ألف فقيل : ذيّا ، وتيّا ،
واللّذيّا ،
واللّتيّا ،
واللّذيّان
الصفحه ٨٣ : يجري على الفعل ، ولذلك كان (يستعور)
ك (عضرفوط) ، و (سلحفية) فعلّية.
والواو والألف
زيدتا مع ثلاثة
الصفحه ٨٥ : ء ، أو لكون الألف منقلبة عن
مكسور أو ياء ، أو صائرة ياء مفتوحة ، أو للفواصل ، أو لإمالة قبلها على وجه
الصفحه ٨٦ :
وقد تمال ألف
التّنوين ، نحو (رأيت زيدا).
والاستعلاء في
غير باب (خاف) و (طاب) و (صغى) مانع قبلها
الصفحه ٨٨ :
العلّة للتّخفيف ، ويجمعه القلب والحذف والإسكان ، وحروفه الألف والواو والياء ،
ولا يكون الألف أصلا في
الصفحه ٩٣ : (الفتيا) و (القضيا).
وتقلب الياء
إذا وقعت بعد همزة بعد ألف في باب مساجد ، وليس مفردها كذلك ألفا
الصفحه ١٠٤ : :
الهمزة ، وهو أوّل ، ووسط ، وآخر.
الأوّل ألف
مطلقا ، نحو : أحد ، وأحد ، وإبل.
والوسط إمّا
ساكن فيكتب
الصفحه ٣ : هذا كان عالما بالقراءات
والنحو ، بارعا بعلم الأصول ، وقد ألّف في هذه العلوم جميعها.
قصد ابن الحاجب
الصفحه ١٣ : ولا بإسناد ، مثل (بعلبك).
الألف والنّون
: إن كانا فى اسم فشرطه العلميّة ، ك (عمران) ، أو في صفة
الصفحه ١٥ : ، أو الصّفة الواقعة بعد حرف النّفي
وألف الاستفهام ، رافعة لظاهر مثل (زيد قائم) ، و (ما قائم الزّيدان
الصفحه ١٨ : لا محتمل لها غيره ، مثل : (له عليّ ألف درهم اعترافا) ، ويسمّى توكيدا
لنفسه.
ومنها ما وقع
مضمون جملة
الصفحه ١٩ : الألف واللام المعطوف على المضاف أو
المفرد ، فذكر أن الخليل وسيبويه والمازني يختارون الرفع ، أما أبو عمرو
الصفحه ٢١ : ء حكم المنادى ، ولك زيادة الألف في آخره ، فإن خفت اللّبس قلت : (واغلامكيه
، واغلامكموه) ، ولك الهاء في
الصفحه ٤٠ : ] :
المؤنّث : ما
لحق آخره ألف وتاء. وشرطه إن كان صفة وله مذكّر فأن يكون مذكّره جمع بالواو
والنّون ، وإن لم يكن
الصفحه ٤٤ : .
والمعتلّ
بالألف بالضّمّة والفتحة تقديرا ، والحذف.
ويرتفع إذا
تجرّد عن النّاصب والجازم ، نحو (يقوم زيد