الصفحه ٤٣ :
وأخوف إلّا
ما وقى الله ساريا (١)
__________________
(١) البيتان من شواهد
الكتاب ، وهما لسحيم
الصفحه ٦٢ : رددتها فارتدّ بعضها على بعض واجتمعت ، احرنجمت الإبل
: اجتمعت وبركت ، واحرنجم الرجل : أراد الأمر ثم كذّب
الصفحه ٢٧ :
والتّكرير.
ومثل (قضيّة
ولا أبا حسن لها) متأوّل ، وفي مثل : (لا حول ولا قوّة إلّا بالله) خمسة أوجه
الصفحه ٧٧ : : (ميم) و (عين) ممّا بني لعدم التّركيب وقفا ووصلا ، وفي نحو :
(آلحسن عندك؟) ، و (آيمن الله يمينك
الصفحه ٢٣ : ) في الأصح.
وينصب بعامل
مضمر وعلى شريطة التّفسير.
[المفعول له] :
المفعول له :
هو ما فعل لأجله فعل
الصفحه ١٦ : بجملة.
[وجوب تقديم المبتدأ] :
وإذا كان
المبتدأ مشتملا على ما له صدر الكلام مثل : (من أبوك؟) ، أو
الصفحه ٥ : :
أمّا العمل في
الكافية فقد اطّلعت أوّل الأمر على تحقيق الدكتور طارق نجم عبد الله (١) ، وهو عمل من
الصفحه ٧٩ :
عندك؟) ، و (آيمن الله يمينك؟) ؛ للّبس.
وأمّا سكون هاء
(وهو) ، (وهي) ، و (فهو) ، و (فهي) ، و (لهو
الصفحه ٦ : والصيغ ، والله وحده يعلم ما يحتاجه ذلك
من جهد في المؤلّفات اللغوية ، والصّرفيّة منها خاصّة.
وذيّلت
الصفحه ١٩ : : (يا لزيد) ، ويفتح لإلحاق ألفها ولا لام فيه ، مثل : (يا زيداه).
وينصب ما
سواهما ، مثل : (يا عبد الله
الصفحه ٣٢ :
[عطف البيان] :
عطف البيان :
تابع غير صفة يوضّح متبوعه ، مثل [من الرجز] :
أقسم بالله أبو
حفص
الصفحه ٥٥ : (والله إن أتيتني ، وإن لم تأتني لأكرمتك).
وإن توسّط
بتقديم الشّرط أو غيره جاز أن يعتبر وأن يلغى ، كقولك
الصفحه ٥٩ :
ثانيا : متن الشافية
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
ربّ تمّم
بالخير
الحمد لله ربّ
العالمين
الصفحه ٧٨ : (١) اللهُ)(١) ، وكجواز الضّمّ إذا كان بعد الثّاني منهما ضمّة أصليّة
في كلمته ، نحو (وَقالَتِ اخْرُجْ
الصفحه ١٠٥ : (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ*) الألف ؛ لكثرته ، بخلاف (باسم الله) و (بِاسْمِ رَبِّكَ)(٣) ونحوه