الصفحه ٣٨ : ) ، ولا معنى له ، والمثبت من مخطوطة برينستون ، في مختار الصحاح : "
وثلثهم من باب ضرب إذا كان ثالثهم أو
الصفحه ٤٠ : له مذكّر فأن لا يكون مجرّدا عن تاء التّأنيث ك (حائض) ،
وإلّا جمع مطلقا.
[جمع التكسير] :
جمع
الصفحه ٤١ : أو الهمزة أو (ما).
فإن كان للماضي
وجبت الإضافة معنى ، خلافا للكسائيّ.
فإن كان له
معمول آخر فبفعل
الصفحه ٤٢ : إليه.
ويجوز في
الأوّل الإفراد والمطابقة لمن هو له.
الصفحه ٤٤ : ، والنّون له مع غيره ، والتّاء للمخاطب وللمؤنّث والمؤنّثين غيبة
، والياء للغائب غيرهما.
وحروف المضارعة
الصفحه ٤٥ : تأكيد بعد النّفي ل (كان) ، مثل : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ)(٢).
والفاء بشرطين
:
أحدهما
الصفحه ٤٩ : .
(٢) نقل ذلك سيبويه
عن الخليل ، حيث قال : زعم الخليل أنه بمنزلة قولك : شيء أحسن عبد الله ، ودخله
معنى
الصفحه ٥١ : .
و (التّاء)
مثلها مختصّة باسم الله تعالى.
و (الباء) أعمّ
منهما في الجميع.
ويتلقّى القسم
باللّام ، و (إنّ
الصفحه ٦٣ : صريحا ، نحو : تشاركا ، ومن ثمّ نقص مفعولا عن فاعل ، وليدلّ
على أنّ الفاعل أظهر أنّ أصله حاصل له وهو منتف
الصفحه ٨١ : ) و (الرّحى) و (الخفاء) و (الإباء) ممّا ليس له نظير يحمل عليه.
ذو الزيادة
حروفها (أليوم
تنساه) أو
الصفحه ٨٨ : ، يونس / ٢٥ ، النور / ٤٦.
(٣) اسم مكان ، وليس
له في الأسماء نظير.
(٤) يقال : يديت إليه
يدا : صنعتها
الصفحه ٩٤ :
الله على الخير) ، ومن الباء في (بنات مخر) و (ما زلت راتما) ومن (كثم).
والنّون من
الواو واللّام شادّ
الصفحه ٩٧ : يجري ، ويجمعها (أجدك قطبت) ، والرّخوة
بخلافها.
وما بينهما ما
لا يتمّ له الانحصار ولا الجري ، ويجمعها
الصفحه ١٠١ : ).
وسئل أبو عليّ
عن مثل (ما شاء الله) من (أولق) فقال : (ما ألق الإلاق) ، و (اللّاق) على اللّفظ ،
و (الألق
الصفحه ١٠٣ : ) بالألف ، ومنه (لكِنَّا هُوَ اللهُ)(٣).
ومن ثمّ كتب
تاء التّأنيث في نحو (رحمة) و (قمحة) هاء ، وفيمن وقف